159

نوادر مطربه

النوادر المطربة

ژانرونه

وثنت معاطفها إلى حيث الحمى

ترنو ولكن مثلما ترنو المهى

وسرى النسيم مصافحا صفحات خد

يها وقد نديت بأنفاس الندى

فعرا سناها الاصفرار وصدغها

داء الدوار وقلبها الدامي الضنى

وغدت على مهد السقام عليلة

ما بين داء الوجد أو داء الطلا

وإذ انقضى داء المدامة وانتضى

سيف البعاد بكفه داعي الشقا

ناپیژندل شوی مخ