ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
نوادر العشاق
ابراهیم زیداننوادر العشاق
كما تراني سليب العقل والدين
لا أستطيع نهوضا وقد وهى بدني
ولا أجيب المنادي حين يدعوني
فاختر لنفسك قاض إنني رجل
الراح تقتلني والعود يحييني
وعد المأمون جارية أن يأتي لزيارتها وأخلفها الوعد فكتبت إليه:
أرقت عيني ونامت
عين من هنت عليه
إن نفسي فاعذرنها
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۳۴۰ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ