ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
نوادر العشاق
ابراهیم زیداننوادر العشاق
وبيننا حين نلتقي حسن
ندافع الأمر وهو مقتبل
فشب حتى عليه قد مرنوا
فليس يقذي عينا معاينة
له وما إن تمجه أذن
ويح ثقيف ماذا يضرهم
لو كان لي في ديارهم سكن
أريب ما بيننا الحديث فإن
زدنا فزيدوا فما لذا ثمن
ولما طال الفراق وضاقت دون لقياها الحيل كتب إليها من بغداد:
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۳۴۰ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ