وهو أشهر مصنفات هذا الإمام.
٥ - مُزكِّي الأَخْبَار.
٦ - المدخل إِلَى علم الصَّحِيْح.
٧ - فَضَائِل الشَّافِعِيّ.
٨ - سؤالاته للدار قطني.
٩، ١٠ - سؤالات مسعود السِّجْزِي له، وأسئلة البغداديين له، وهما كتابان طُبعا في كتاب واحد.
١١ - فضائل فاطمة الزهراء.
١٢ - الأربعين.
هذه مجمل مُصنَّفات الحاكِم التي بلغتنا أو وصلت إلينا، وله كتب أخرى مفقودة، لا يُعلم عنها
شيء (^١).
سابعًا: عِلمُه بالحديث وثناءُ أهلِ العلم عليه:
لقَّبَه غير واحد بالحافظ، وكان أول سماعه في سنة ثلاثين وثلاث مِئَة، أي وعمره تسع سنوات، وهذا يدل على تبكيره في طلب الحديث.