111

أنا ناكر أنا حافر أنا رامي

يا حاضرين تنبهوا وتأملوا

وتذكروا فعلي مدى الأيام

ثم افهموا أن الأثيم مصابه

كمصائبي وختامه كختامي

الملك :

لله در الحسد ما أعدله، بدأ بصاحبه فقتله!

الوزير :

إلى حيث ألقت رحلها أم قشعم

مصيرك حقا في حضيض جهنم

ناپیژندل شوی مخ