============================================================
(فاما من طقن ( وآثر الحياة الدتيا "م فان الجحيم مي الماوى ج وآما من خاف مقام ربه وتهى النفس عن الهوى (ى لان الجنة مي الماوى ( (1) .
لإن قلت بهذا القول، وبرأت لله، عز وجل، من افعال عباده، ودخلت فى الإسلام من ذى قبل، فقد سلت ونجوت، وبطل ماكنت عليه، والحمد لله رب العالمين.
ثم يجب عليك أن تستغفر الله، عز وجل، من التعليم الذى مضى (2) منك إلى من مات ومن بقى، ومن سمع كتابنا هذا، فعليه التوبة واجبة، وأن يشيع هذا الكتاب فى الآفاق ليتوب من يقول بهذا القول، الذى وضعتموه لأهل الحمبر. وإلا فالنار فلا ببعد الله إلا من ظلم، واصر على الكفر الواضح، الذى لا شك فيه (وسيعلم النيين قلموا أي منقلب ينقلبون (2(2) .
1) مرة لناز عات : الأبات من 37- 41.
(2) فى الأصل: ضشا.
رهراه: اابة 199.
مخ ۱۵۸