د اسلامي تاریخ د ژغورنې طریق
نحو إنقاذ التاريخ الإسلامي
ژانرونه
لم أعلن عنها وأضفت مما لم أجده عندهما مع امتناني لصاحب السبق في سبقه إلى تلك النتائج أو بعضها لكن لنتأكد من المعلومات بأنفسنا ونضيف غير مقلدين ليأتي بعدنا من يضيف ويبني على نتائجنا وهكذا، لكن أخانا الدكتور العسكر تابع السامرائي مقلدا وفهم كلامه على غير ما أراد ! ! لان سيفا روى له الطبري اكثر من 800 رواية فهي اكثر بكثير من رقم الدكتور العسكر اما السامرائي فانما ذكر هذه الروايات في حروب الردة فقط على ما يظهر من كلامه في المقدمة ! !. إذن فهناك فرق بين الاستفادة من الدراسات السابقة وبين التقليد دون رجوع ولا تأكد من تلك الدراسات ونتائجها ! ! المحور الثامن عشر: لمح الدكتور إلى ان الطبري قد يتجاهل بعض روايات سيف ويفضل عليها روايات اخرى ويرى ان اغفال الطبري لها بسبب (اهميتها التاريخية والسياسية) ! !. اقول: وهشا طعن ظاهر في الطبري وانه انما يخفي بعض روايات سيف بسبب اتجاهات الطبري السياسية وميوله المخالفة لهذه الروايات ؟ ! وانا اتمنى لو صرح العسكر بتلك (السياسات) وتلك (الاهمية) ؟ ! فالطعن في امام كبير مثل الطبري ينبغي ان تسنده الادلة والبراهين، بل قد يرد على العسكر آخر ويقول: ان الطبري جر على التاريخ الاسلامي تشويهات كثيرة بسبب سرده لثمانمائة رواية من روايات كذب مؤرخ في التاريخ وهو سيف بن عمر [83 ]
مخ ۸۲