نهج الحق ص : 202آية كون علي شبيها بعيسى الثانية والستون قوله تعالى ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون قال رسول الله ص لعلي عليه آلاف التحية والثناء إن فيك مثلا من عيسى أحبه قوم فهلكوا فيه وأبغضه قوم فهلكوا فيه فقال المنافقون أما يرى له مثلا إلا عيسى فنزلت هذه الآية
آية الأمة الهادية
الثالثة والستون قوله تعالى وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه يعدلون قال علي ع هم أنا وشيعتي
آية تراهم ركعا
الرابعة والستون تراهم ركعا سجدا نزلت في علي ع.
نهج الحق ص : 203آية إيذاء المؤمنين الخامسة والستون والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا نزلت في علي ع لأن نفرا من المنافقين كانوا يؤذونه ويكذبون عليه.
آية أولو الأرحام
السادسة والستون وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله من المؤمنين والمهاجرين. هو علي لأنه كان مؤمنا مهاجرا ذا رحم.
آية البشارة
السابعة والستون وبشر الذين آمنوا أن لهم قدم صدق نزلت في ولاية علي ع.
آية الإطاعة
الثامنة والستون أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم نهج الحق ص : 204كان علي منهم. آية الأذان في يوم الحج الأكبر
التاسعة والستون وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر
في مسند أحمد هو علي حين أذن بالآيات من سورة البراءة حين أنفذها النبي ص مع أبي بكر وأتبعه بعلي ع فرده ومضى علي وقال النبي ص قد أمرت أن لا يبلغها إلا أنا أو واحد مني
آية حسن المآب
السبعون طوبى لهم وحسن مآب قال ابن سيرين هي شجرة في الجنة أصلها في حجرة علي وليس في الجنة حجرة إلا وفيها غصن من أغصانها.
مخ ۱۰۹