265

نواك (1) ثم ابلغ جهدك فلا أبقى الله عليك إن أبقيت (2)

* 132 ومن كلام له عليه السلام

لم تكن بيعتكم إياى فلتة ، وليس أمرى وأمركم واحدا : إنى أريدكم لله ، وأنتم تريدونى لأنفسكم! أيها الناس ، أعينونى على أنفسكم ، وايم الله لأنصفن المظلوم من ظالمه ، ولأقودن الظالم بخزامته (3) حتى أورده منهل الحق وإن كان كارها.

* 133 ومن كلام له عليه السلام

فى معنى طلحة والزبير

والله ما أنكروا على منكرا ، ولا جعلوا بينى وبينهم نصفا (4) وإنهم

مخ ۲۶