والمسخ والخسف وخروج السفياني، وكلام في العصمة، وأن السبعين الذين أخذتهم الصاعقة صاروا أنبياء، وذكر للنفس الزكية وجيش السفياني والخراساني والمقتول بظهر الكوفة.
الباب السابع: في علمه بالاسم الأعظم، وأنه كان محدثا عن ملك كان ينقر في أذنه، وفيه مطلب في الاسم الأعظم وفي المحدث وأنه بالفتح من أوصاف الإمام.
الباب الثامن: في أن الجنة مشتاقة إليه وأنه أكل من طعامها، ودخل في جنة الدنيا قبل وفاته، وفيه كلام في لفظ (العشق)، ومعجزة لأمير المؤمنين، ومطلب يتعلق بالرياضي.
الباب التاسع: في بعض ما ظهر له من الكرامات زيادة على ما مر في (الباب السادس)، وفيه ترجمة (جعفر بن أحمد بن علي القمي) المهمل في كتب الرجال، وذكر بعض أخبار المسلسلات.
الباب العاشر: في نبذ من طرائف فضائله وشرائف مناقبه ونوادر خصائصه، وفيه أنه أفضل من جعفر بن أبي طالب، وأن جعفر أفضل الشهداء من الأولين والآخرين بعد الأنبياء والأوصياء، وذكر لبلال بن رياح وخباب بن الأرت من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله.
الباب الحادي عشر: في نبذ يسير وقليل من كثير مما رواه عن النبي والوصي عليهما السلام، وفيه ذكر مصنف كتاب (ثاقب المناقب)، وذكر كتاب سلمان الذي هو ثاني ما صنف في الإسلام - كما أشرنا إليه في (الباب الخامس).
الباب الثاني عشر: في كلماته وحكمه ومواعظه واحتجاجاته وما يتعلق بذلك، وفيه حال كتاب (جامع الأخبار).
الباب الثالث عشر: في زهده وتواضعه وسخائه، مضافا إلى ما مر في الباب السابق.
الباب الرابع عشر: في زوجاته وأولاده، والرد على من أنكر ذلك، وفيه ذكر لحسين بن حمدان الحضيني، ومذهب العامة في عدم كون العجم كفوا للعرب في النكاح ، وعداوة عمر للعجم، وبعض غرائب فضائل
مخ ۲۲