عند سدرة المنتهى ). (النجم / 11 14)
4 ( كلا لو تعلمون علم اليقين* لترون الجحيم ). (التكاثر / 5 6)
5 ( يوم يرون الملائكة لابشرى يومئذ للمجرمين ويقولون حجرا محجورا ). (الفرقان / 22)
6 ( وإذ زين لهم الشيطان أعمالهم وقال لاغالب لكم اليوم من الناس وانى جار لكم فلما ترائت الفئتان نكص على عقبيه وقال إنى برىء منكم انى أرى ما لاترون انى أخاف الله والله شديد العقاب ). (الأنفال / 48)
7 ( ولما فصلت العير قال أبوهم إنى لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون ). (يوسف / 94)
8 ( فاتخذت من دونهم حجابا فأرسلنا اليها روحنا فتمثل لها بشرا سويا ). (مريم / 17)
** شرح المفردات :
إن «ملكوت» اشتقت في الأصل من مادة «الملك» والتي تعني الملكية والحكومة ، واضيفت لها «الواو» و «التاء» للتأكيد والمبالغة ، أما ملكوة فتعني الحكومة والعزة.
يقول الطريحي في «مجمع البحرين» ، إن ملكوت جاءت بمعنى العزة والسلطنة والمملكة ، وادعى بعض أئمة اللغة أنها تعني «الحكومة العظيمة» وهو يتفق مع ما قاله الراغب في مفرداته ، ويقول صاحب الميزان : «كان النظر في ملكوت الأشياء يهدي الإنسان إلى التوحيد هداية قطعية» (1).
إن «فؤاد» كما بينا معناه بالتفصيل سابقا تعني القلب والروح عندما ينضجان ويتكاملان ، وهو مشتق من مادة «فأد» التي تعني النضج.
وإن «أجد» من مادة «وجود» ويعني الحصول ، فقد يكون الحصول عن طريق احدى
مخ ۱۹۵