81

مزهر په ژبپوهنه کې او د هغې ډولونه

المزهر في علوم اللغة والأدب

پوهندوی

فؤاد علي منصور

خپرندوی

دار الكتب العلمية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١٨هـ ١٩٩٨م

د خپرونکي ځای

بيروت

ژانرونه

ادب
ژبپوهنه
بالباء فمعناه حبَسه. والزابوقاء: الحبس. وقال أبو أُسامة يصحِّح قولَ ابن حمدويه أن الأصمعي قال: زَلَقَ رأسه إذا حلقه باللام والنون تُبْدَلُ من اللام في مواضع كثيرة فكأن زنقه بالنون بمعنى زَلَقه باللام. وفي المُحْكَم لابن سيده: التتنيح: المقام ولستُ من الحرف على ثقة. وفي العين: احْوَنْصَل الطائر إذا ثَنَى عُنقُه. وأخرج حَوْصَلَته. قال الزَّبيدي في كتاب الاستدراك: احْوَنْصَلَ مُنْكَرَةٌ ولا أعلم شيئا على مثال افونعل من الأفعال. وفي العَين: التُّحْفة مُبَدلة من الواو وفلان يتوحَّف. قال الزَّبيدي: ليست التاء في التحفة مبدلة من الواو لوجودها في التصاريف. وقوله: يتوحَّف منكَر عندي. وقال ابن القوطية: في كتاب الأفعال: أَنْهَبْتُ الشيءَ: جعلته نهبا يغار عليه ونَهَبْتُه لغة ذكرها قُطْرب وهو غير ثقة. انتهى. وفي المجمل لا بن فارس: الحَتْرُ: ذكر الثعالب وفيه نظر. وقال: العِلَّوش: الذئب وفيه نظر لأن الشين لا تكون بعد اللام. وقال: الوَلاَّس: الذئب فيما يقال وفيه نظر. وقال: يقولون: القَلْخ: الحمار والقلخ: الفَحْل إذا هاج وفيهما نظر. وقال: يقال: نَأَتَ الرجل: إذا اجتهد وفيه نظر. وقال: رجل أَنْبَس: كريه الوجهِ وفيهِ نظر. وقال: يقال النَّسْك المكان الذي تألفهُ وفيه نظر وقال يقال شيء وافلٌ أي وافر وفيه نظر.

1 / 87