داسې غرام لکه چې د پهلوا باېزيد ته ټيل رسېدلی

ابن الجوزي d. 597 AH
82

داسې غرام لکه چې د پهلوا باېزيد ته ټيل رسېدلی

مثير العزم الساكن إلى أشرف الأماكن

پوهندوی

مرزوق علي إبراهيم

خپرندوی

دار الراية

د ایډیشن شمېره

الأولى ١٤١٥ هـ

د چاپ کال

١٩٩٥ م

ژانرونه

جغرافیه
يخلطن بالأيدي الطريق ... فما يكدن نجدن نَهْجَا سُودٌ بِمَا صَبَغَ الْهَجِيرُ ... جُلُودَهُنَّ الْحُمُرَ وهجا من حامله الهلال ... بنا عَلَيْهَا الْبَيْنُ بُرْجَا وَلَهُ: أَمَرْتُكُمْ أَمْرِي بِنَعْمَانَ ناصحا ... وقلت احبسوها تلحق الحي رائحا فما ربتموني تخبرون اجتهادها ... فأبتم بلا حاج وابن طلائحا وقد صدقتني في الصبا عن مكانهم ... أجابير أرواح سبتي نوافحا لقا على نعمان كان غنيمة ... وهيهات يدنو بعدما فات نازحا دعوني ونعمان الأراك أروده ... تجاوب صوتي طيره المتناوحا عسى سانح من دارميه يا من ... يقنص لي عن شائم طار بارحا وله [في معنى الحنين ﵀]: هل لسائق الْغَضْبَانُ يَمْلِكُ أَمْرَهُ ... فَمَا كَلِّ سَيْرِ الْيَعْمَلاتِ وخيد

1 / 136