71

داسې غرام لکه چې د پهلوا باېزيد ته ټيل رسېدلی

مثير العزم الساكن إلى أشرف الأماكن

پوهندوی

مرزوق علي إبراهيم

خپرندوی

دار الراية

د ایډیشن شمېره

الأولى ١٤١٥ هـ

د چاپ کال

١٩٩٥ م

ژانرونه

جغرافیه
وله: وَمَا أَتْبَعْتُ ظَعْنَ الْحَيِّ طَرْفِي ... لِأَغْنَمَ نَظَرَةً فتكون زادي ولكني بعثت بلحظ عين ... وراء الركب يسأل عن فؤادي وله: سَلْ أَبْرَقَ الْحَنَّانَ وَاحْبِسْ بِهِ ... أَيْنَ لَيَالِينَا عَلَى الْأَبْرَقِ وَكَيْفَ بِأَنَّاتٍ بِسَقْطِ اللِّوَى ... مَا لَمْ يَجِدْهَا الدَّهرُ لَمْ تُوَرَّقِ هَلْ حَمَلَتْ لا حَمَلَتْ بَعْدَنَا ... عَنْكَ الصَّبَا عَرْفًا لِمُسْتَنْشِقِ أعناك صواب الدمع عز مِنَّةٍ ... أَحْمِلُهَا لِلْمُرْعِدِ الْمُبْرِقِ دَمْعٌ عَلَى الْخَيْفِ مني جنا مَا جَنَى ... بُكَاءُ حَسَّانٍ عَلَى جِلَّقِ للَّهِ رهن لَكَ يَوْمَ النَّقَا ... لَوْلا وَفَاءُ الْحُبِّ لَمْ يُغْلَقِ يَا سَائِقَ الْأَظْعَانِ رِفْقًا وَإِنْ ... لَمْ يُغْنِ قَوْلِي لِلَعُسُوفِ ارْفُقِ لَوْلا زَفِيرِي خَلْفَ أجمالهم ... وحر أنفاس لم تسبق لا تبردوا بالعذل قلبي ... فما استنجدوا الدَّمْعُ عَلَى مَحْرَقِ سَمَّيْتَ لِي نَجْدًا عَلَى بعدها ... يا وله المشيم بِالْمَعْرَقِ داوٍ بِهَا حُبِّي فَمَا مُهْجَتِي ... أَوَّلَ مخبولٍ بنجدٍ رقي وله:

1 / 125