340

داسې غرام لکه چې د پهلوا باېزيد ته ټيل رسېدلی

مثير العزم الساكن إلى أشرف الأماكن

پوهندوی

مرزوق علي إبراهيم

خپرندوی

دار الراية

د ایډیشن شمېره

الأولى ١٤١٥ هـ

د چاپ کال

١٩٩٥ م

ژانرونه

جغرافیه
باب الأدب في الطواف
ينبغي للطائف حول البيت حسن الأدب، فإنه في صلاة.
٢٥١- رَوَى ابْنُ عَبَاسٍ [﵄]، عَنِ النبي ﷺ، أنه قال:
«الطَّوَافُ حَوْلَ الْبَيْتِ مِثْلُ الصَّلاةِ، إِلا أَنَّكُمْ تَتَكَلَّمُونَ فِيهِ، فَمَنْ تَكَلَّمَ فِيهِ، فَلا يَتَكَلَّمُ إلا الخير» .
٢٥٢- أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيٍّ وَمُحَمَّدُ بْنُ ناصر، قالا: أخبرنا علي بن محمد بن العلاف، قال: أخبرنا عبد الملك بن بشران، قال: ثنا أبو بكر الآجري، قال: ثنا المفضل بن محمد الجندي، قال: ثنا صامت بن معاذ قال: ثنا عَبْدُ الْمَجِيدِ (يَعْنِي: ابْنُ أَبِي رُوَّادٍ)، قَالَ: كَانُوا يَطُوفُونَ بِالْبَيْتِ خَاشِعِينَ ذَاكِرِينَ كَأَنَّ عَلَى رؤوسهم الطَّيْرَ وَقَعَ يَسْتَبِينُ لِمَنْ رَآهُمْ أَنَّهُمْ فِي نسك وعبادة.

1 / 405