178

داسې غرام لکه چې د پهلوا باېزيد ته ټيل رسېدلی

مثير العزم الساكن إلى أشرف الأماكن

پوهندوی

مرزوق علي إبراهيم

خپرندوی

دار الراية

د ایډیشن شمېره

الأولى ١٤١٥ هـ

د چاپ کال

١٩٩٥ م

ژانرونه

جغرافیه
«ما من أيام أفضل عند الله [﷿] ولا العمل فيهن أَحَبُّ إِلَى الَلهِ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ، أَيَّامِ العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير، فإنها أيام تهليل وتكبير وَذِكْرَ اللَّهِ [﷿]، وَإِنَّ صِيَامَ يَوْمٍ يَعْدِلُ بِصِيَامِ سَنَةٍ، وَالْعَمَلُ فِيهِنَّ يُضَاعَفُ بِسَبْعِ مئة ضعف» . ١١٣- أخبرنا عبد الوهاب بن المبارك، قال: أخبرنا أَبُو الْفَضْلِ بْنُ خَيْرُونَ وَأَبُو الْحَسيَنِ بْنُ الطيوري وأبو طاهر الباقلاني، قالوا: أخبرنا أبو علي بن شاذان، قال: أخبرنا أحمد بن سليمان العباداني، قال: ثنا محمد بن عبدة القاضي، قال: حدثني إسحاق بن وهب، قال: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُحْرِمِ، قَالَ: سَمِعْتُ عَطَاءَ بْنَ أَبِي رَبَاحٍ يَقُولُ: سَمِعْتُ عَائِشَةَ [﵂] تَقُولُ: كَانَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ رَجُلٌ يُحِبُّ السَّمَاعَ (يَعْنِي: الْغِنَاءَ)، فَكَانَ إِذَا أَهَلَّ هِلالُ ذِي الْحِجَّةِ، أَصْبَحَ صَائِمًا فَاتَّصَلَ الْحَدِيثُ بِالنَّبِيِّ ﷺ، فَأَحْضَرَ

1 / 233