قالت إن لي عن السجاعة لشغلا
وإني لأعجب ممن يشتفي بقتل أئمته ويعلم أنهم منتقمون منه في آخرته وقد سمحت قريحتي بهذا-
يا أيها المتشفي في قتل أئمته
وقلبي من الوجد على مثل الجمر
لا بلغتك الليالي ما تؤمله
منها وبل سداك المالح المقر
قوم هم الدين والدنيا بهم حليت فمن
قلاهم فمأواهم إذن سقر
لهم بني الهدى جد وأمهم
يوم المعاد بنصر الله تنتصر
مناظرة الإمام(ع)مع ابن زياد
ثم قال لعلي بن الحسين(ع)من أنت قال علي بن الحسين قال أليس قتل الله علي بن الحسين قال كان لي أخ يسمى عليا قتله الناس قال ابن زياد بل الله قتله فقال علي بن الحسين الله يتوفى الأنفس حين موتها @HAD@ .
ابن زياد أمر بضرب عنق الإمام ع
فغضب ابن زياد وقال وبك حراك لجوابي اذهبوا به فاضربوا عنقه فتعلقت به زينب عمته وقالت حسبك من دمائنا فاعتنقته وقالت إن قتلته فاقتلني معه فنظر إليها ابن زياد وقال عجبا للرحم لأظنها ودت أن نقتلها معه دعوه.
اعتراض أنس بن مالك على ابن زياد
ورويت أن أنس بن مالك قال شهدت عبيد الله بن زياد وهو ينكت بقضيب
مخ ۹۱