64

مسند الامام ابي حنيفه

مسند الإمام أبي حنيفة

پوهندوی

نظر محمد الفاريابي

خپرندوی

مكتبة الكوثر

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

۱۴۱۵ ه.ق

د خپرونکي ځای

الرياض

ژانرونه

معاصر
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ سَلْمٍ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ إِسْحَاقَ، ثَنَا مَالِكُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْأَلْهَانِيُّ، ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يُعَلِّمُنَا الِاسْتِخَارَةَ فِي الْأَمْرِ كَمَا يُعَلِّمُ أَحَدَنَا السُّورَةَ مِنَ الْقُرْآنِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلَا أَقْدِرُ، وَتَعْلَمُ وَلَا أَعْلَمُ، وَأَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ، اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ فِي هَذَا الْأَمْرِ خَيْرُهُ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَعَاقِبَةِ أَمْرِي فَقَدِّرْهُ لِي، وَإِنْ كَانَ غَيْرُ ذَلِكَ خَيْرًا لِي فَسَهِّلْ لِيَ الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ وَاصْرِفْ عَنِي السُّوءَ وَرَضِّنِي بِقَضَائِكَ» تَفَرَّدَ بِهِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، فِي الْمُعْجَمِ: ثَنَا هَاشِمُ بْنُ مَرْثَدٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَيَّاشٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ: «أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ يَسَارِهِ»
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ، إِمْلَاءً، ثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ أَيُّوبُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ أَيُّوبَ، ثَنَا يُوسُفُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ مُسْلِمٍ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ عُتْبَةَ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ ⦗٨٢⦘ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «لَا يَجْتَمِعُ عَلَى مُسْلِمٍ خَرَاجٌ وَعُشْرٌ»

1 / 81