١٩٤- (أخبرني): محمد بن إسماعيل، عن ابن أبي ذِئْب، عن عثمان بن عبد اللَّه ابن سُرَاقَة، عن جابربن عبد الله:
-أن رسول الله ﷺ في غَزَوة بني أَنْمَارٍ كان يُصَلِّي عَلَى رَاحِلَتِهِ، مُتَوَجِّهًَا قِبَلَ الْمَشْرِقِ.
١٩٥- (أخبرنا): مسلم، عن ابن جريج، عن أبي الزبير، عن جابر ابن عبد اللَّه: -عن النبي ﷺ مثل معناه لا أدري اسمى عن ابن الزبير بني أنمار، أو قال: صلى في السفر أم لا.
١٩٦- (أخبرنا) مالك، عن عمرو بن يحي المازني، عن أبي الحُبَاب سعيد ابن يَسَار، عن عبد الله بن عمر أنه قال: -رأيت رسول اللَّه ﷺ يصلي على حمار، وهو متوجه الى خيبر. قال الشافعي ﵁: يعني النوافل.
١٩٧- (أخبرنا): ابن أبي فُدَيْك، عن ابن أبي ذِئْب، عن الزهري عن سالم، عن أبيه (ح): وأخبرنا مالك، عن عبد اللَّه بن دينار، عن ابن عمر أنه قال: -كان رسول اللَّه ﷺ يصلي على راحلتِهِ ⦗٦٧⦘ في السَّفَر حيثما توجَّهت به (يؤخذ من هذا الحديث أن الصلاة على الدابة سائغ في صلاة النافلة لمن كان مسافرا كيفما سارت دابته وإلى أي جهة اتجهت وهذا الحديث لم يقيد الجواز بالنافلة والاحاديث السابقة لم تقيد بالسفر ولكن الاحاديث يقيد بعضها بعضا فأخذنا شروط الجواز من مجموعها) .
١٩٥- (أخبرنا): مسلم، عن ابن جريج، عن أبي الزبير، عن جابر ابن عبد اللَّه: -عن النبي ﷺ مثل معناه لا أدري اسمى عن ابن الزبير بني أنمار، أو قال: صلى في السفر أم لا.
١٩٦- (أخبرنا) مالك، عن عمرو بن يحي المازني، عن أبي الحُبَاب سعيد ابن يَسَار، عن عبد الله بن عمر أنه قال: -رأيت رسول اللَّه ﷺ يصلي على حمار، وهو متوجه الى خيبر. قال الشافعي ﵁: يعني النوافل.
١٩٧- (أخبرنا): ابن أبي فُدَيْك، عن ابن أبي ذِئْب، عن الزهري عن سالم، عن أبيه (ح): وأخبرنا مالك، عن عبد اللَّه بن دينار، عن ابن عمر أنه قال: -كان رسول اللَّه ﷺ يصلي على راحلتِهِ ⦗٦٧⦘ في السَّفَر حيثما توجَّهت به (يؤخذ من هذا الحديث أن الصلاة على الدابة سائغ في صلاة النافلة لمن كان مسافرا كيفما سارت دابته وإلى أي جهة اتجهت وهذا الحديث لم يقيد الجواز بالنافلة والاحاديث السابقة لم تقيد بالسفر ولكن الاحاديث يقيد بعضها بعضا فأخذنا شروط الجواز من مجموعها) .
1 / 66