٦٦- (أخبرنا): سفيان، أخبرني: هشام بن عروة، أخبرني: أبو وَجْزَة، عن عمارة بن خزيمة بن ثابت، عن أبيه:
-أن النبي ﷺ قال: «الاسْتِنْجَاء بِثَلاثَةِ أَحْجَارٍ لَيْسَ فِيها رَجِيع» . (الرجيع: العذرة، والروث سمي رجيعا لرجوعه وتحوله عن حالته الأولى بعد أن كان طعامًا أو علفا) .
الباب الخامس في صفة الوضوء
٦٧ - (أخبرنا): ابن عيينة، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة: -أن رسول اللَّه ﷺ قال: «إذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ نَوْمِه فَلا يَغْمِسْ يَدَهُ في الإناءِ حَتى يَغْسلَها ثَلاثًا فَإنَّهُ لاَ يَدْرِي أيْنَ باتَتْ يَدَهُ» .
٦٨ - (أخبرنا): مالك وابن عيينة، عن أبي الزناد، عن الاعرج، عن أبي هريرة: -عن النبي ﷺ قال: «إذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ نَوْمِه فَلْيَغْسِل يَدَه قَبْلَ أَنْ يُدْخِلَها في وَضوئه (بالفتح الماء الذي يتوضأ به كالفطور والسحور لما يفطر عليه ويتسحر به وأما بالضم فهو مصدر توضأ يقال توضأت وضوء.) فإنَّ أحَدَكُمْ لاَ يَدْرِي أين باتتْ يَدُهُ» .
٦٩- (أخبرنا): مالك عن أبي الزناد، عن الاعرج، عن أبي هريرة: -أن رسول اللَّه ﷺ قال: «إذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ مَنَامِه فَلْيَغْسِل ⦗٣٠⦘ يَدَه قَبْلَ أَنْ يُدْخِلَها في وَضوئه فإنَّ أحَدَكُمْ لاَ يَدْرِي أين باتتْ يَدُهُ» .
الباب الخامس في صفة الوضوء
٦٧ - (أخبرنا): ابن عيينة، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة: -أن رسول اللَّه ﷺ قال: «إذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ نَوْمِه فَلا يَغْمِسْ يَدَهُ في الإناءِ حَتى يَغْسلَها ثَلاثًا فَإنَّهُ لاَ يَدْرِي أيْنَ باتَتْ يَدَهُ» .
٦٨ - (أخبرنا): مالك وابن عيينة، عن أبي الزناد، عن الاعرج، عن أبي هريرة: -عن النبي ﷺ قال: «إذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ نَوْمِه فَلْيَغْسِل يَدَه قَبْلَ أَنْ يُدْخِلَها في وَضوئه (بالفتح الماء الذي يتوضأ به كالفطور والسحور لما يفطر عليه ويتسحر به وأما بالضم فهو مصدر توضأ يقال توضأت وضوء.) فإنَّ أحَدَكُمْ لاَ يَدْرِي أين باتتْ يَدُهُ» .
٦٩- (أخبرنا): مالك عن أبي الزناد، عن الاعرج، عن أبي هريرة: -أن رسول اللَّه ﷺ قال: «إذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ مَنَامِه فَلْيَغْسِل ⦗٣٠⦘ يَدَه قَبْلَ أَنْ يُدْخِلَها في وَضوئه فإنَّ أحَدَكُمْ لاَ يَدْرِي أين باتتْ يَدُهُ» .
1 / 29