٤ - (أخبرنا): ابن عيينة، عن زياد بن علاقة قال: سمعت جرير بن عبد اللَّه يقول:
- بايعت النبي ﷺ على النصح لكل مسلم.
٥ - (أخبرنا): عبد العزيز بن محمد، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة ابن عبد الرحمن عن أبي هريرة: - أن النبي ﷺ قال: "لاَ أَزَالُ أُقاَتِلُ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا: لاَ اِلَه الاَّ اللَّه. فإذا قالوها عَصَمُوا (منعوا وحموا - ومعنى قوله إلا بحقها أي إلا أن يعتدوا على أموال غيرهم او دمائهم فيقتص منهم ثم قال وحسابهم على اللَّه أي هو المجازي لهم على ما أضمروا في قلوبهم مخلفا لنطقهم) . مِنِّي دِمَائَهُمْ وأَمْوَالهُمْ الاَّ بِحَقِّهَا وحِسَابُهُمْ عَلَى اللَّهِ".
٦- (أخبرنا): عبد العزيز بن محمد، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن بن عوف، عن أبي هريرة: - أن رسول اللَّه ﷺ قال: "لاَ أَزَالُ أُقاَتِلُ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا: لاَ إِلَه إلاَّ اللَّه. فإذا قالوها عَصَمُوا مِنِّي دِمَائَهُمْ وأَمْوَالهُمْ الاَّ بِحَقِّهَا وحِسَابُهُمْ عَلَى اللَّهِ".
٧- (أخبرنا): عبد العزيز بن محمد، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة: - أن النبي ﷺ قال: "لاَ أَزَالُ أُقاَتِلُ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا: لاَ اِلَه الاَّ اللَّه. فإذا قالوها عَصَمُوا مِنِّي دِمَائَهُمْ.
٨- (أخبرنا): مالك عن ابن شهاب، عن عطاء بن يزيد الليثي، عن عبيد اللَّه بن عدي ابن الخِيار: - أن رجلا سارَّ رسول اللَّه ﷺ فلم ندر ما سارَّه به حتى جهر رسول اللَّه ﷺ فإذا هو يستأمره (يستأذنه) في قتل رجل من ⦗١٤⦘ المنافقين فقال رسول اللَّه ﷺ: «أَلَيْسَ يَشْهَدْ أَنْ لاَ الهَ الاَّ اللِّه؟» قال: بلى. ولا شهادة له (سس يريد المستأذن في القتل أن شهادتهم وصلاتهم كعدمها لأنه ينافق بهما ولا يصدق في فعلهما ولكن الرسول صلوات اللَّه عليه قال: انني منى عن قتلهم لأنه ليس لنا الا الظاهر من أعمالهم اما القلوب فاللَّه ادرى بها وهو المجازي بما فيها فهو كقوله ﷺ «امرت ان أحكم بالظاهر واللَّه يتولى السرائر») قال: «أَلَيسَ يُصَلِي؟» قال: بلى. ولا صلاة له. فقال النبي ﷺ: «أُولئِكَ الَّذِينَ نَهَانِي اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمْ» .
٥ - (أخبرنا): عبد العزيز بن محمد، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة ابن عبد الرحمن عن أبي هريرة: - أن النبي ﷺ قال: "لاَ أَزَالُ أُقاَتِلُ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا: لاَ اِلَه الاَّ اللَّه. فإذا قالوها عَصَمُوا (منعوا وحموا - ومعنى قوله إلا بحقها أي إلا أن يعتدوا على أموال غيرهم او دمائهم فيقتص منهم ثم قال وحسابهم على اللَّه أي هو المجازي لهم على ما أضمروا في قلوبهم مخلفا لنطقهم) . مِنِّي دِمَائَهُمْ وأَمْوَالهُمْ الاَّ بِحَقِّهَا وحِسَابُهُمْ عَلَى اللَّهِ".
٦- (أخبرنا): عبد العزيز بن محمد، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن بن عوف، عن أبي هريرة: - أن رسول اللَّه ﷺ قال: "لاَ أَزَالُ أُقاَتِلُ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا: لاَ إِلَه إلاَّ اللَّه. فإذا قالوها عَصَمُوا مِنِّي دِمَائَهُمْ وأَمْوَالهُمْ الاَّ بِحَقِّهَا وحِسَابُهُمْ عَلَى اللَّهِ".
٧- (أخبرنا): عبد العزيز بن محمد، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة: - أن النبي ﷺ قال: "لاَ أَزَالُ أُقاَتِلُ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا: لاَ اِلَه الاَّ اللَّه. فإذا قالوها عَصَمُوا مِنِّي دِمَائَهُمْ.
٨- (أخبرنا): مالك عن ابن شهاب، عن عطاء بن يزيد الليثي، عن عبيد اللَّه بن عدي ابن الخِيار: - أن رجلا سارَّ رسول اللَّه ﷺ فلم ندر ما سارَّه به حتى جهر رسول اللَّه ﷺ فإذا هو يستأمره (يستأذنه) في قتل رجل من ⦗١٤⦘ المنافقين فقال رسول اللَّه ﷺ: «أَلَيْسَ يَشْهَدْ أَنْ لاَ الهَ الاَّ اللِّه؟» قال: بلى. ولا شهادة له (سس يريد المستأذن في القتل أن شهادتهم وصلاتهم كعدمها لأنه ينافق بهما ولا يصدق في فعلهما ولكن الرسول صلوات اللَّه عليه قال: انني منى عن قتلهم لأنه ليس لنا الا الظاهر من أعمالهم اما القلوب فاللَّه ادرى بها وهو المجازي بما فيها فهو كقوله ﷺ «امرت ان أحكم بالظاهر واللَّه يتولى السرائر») قال: «أَلَيسَ يُصَلِي؟» قال: بلى. ولا صلاة له. فقال النبي ﷺ: «أُولئِكَ الَّذِينَ نَهَانِي اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمْ» .
1 / 13