============================================================
أهيية الكتاب مراجعتها بسبب إخراجها السيء ولنقص الترتيب لدى المقريزي نفسه في تنظيم كتابه. فلليحث عن معلومات عن آثر معين فإننا نضطر إلى مراجعة كل الكتاب حيث يتناول المقريزي المغلم الواحد في أماكن عديدة مختلفة وأحيائا بطريقة متعارضة أو يشوبها الغموض فبسبب ضخامة الكتاب وطول الفترة التي يعالجها وتنؤع المصادر التى اعتمد عليها مؤلفه نلمس دوما غياب التناسق والتسلسل المنطقى بين فصول كابه(1، وعلى الأخص في المسؤدة الأمر الذي يجعل الاستفادة من الكتاب في غياب كشاف تحليلى مقصئل لموضوعاته وأعلامه ومواضعه ومصطلحاته أمرا عسيرا، ورغم الحاجة الملحة لهذا الفهرس فإنه سيظل دون فائدة كبيرة في غياب نشرة علمية مصححة للكتاب.
وبعد الدراسات المتعلقة بتاريخ مصر والقاهرة التى اعتمدت على طبعة بولاق للخطط والتي قام بها في أواخر القرن الماضي كل من بول رافيس 4085 وبول كازانوفا *دسععف 4 وماكس فان برشم 58 .48 وجورج سالمون "هتلعه .، وروفن جست اعن .ە، تتبه إلى أهمية هذا الكتاب وضرورة إخراج نشرة علمية تصحح أخطاعه وتقدم تصا نقيا سليما للكتاب واحد من أعلم الناس بتاريخ مصر الإسلامية هو المستشرق الفرنسى الراحل جاستون قييت 97:4 "مهت الذي بدأ في عام 1911 مشروغا لاخراج نشرة كاملة محققة للكتاب ولكنه لم ينجز منها سوى نشرة جزئية في خمسة أجزاء تعادل الصفحات من 1 إلى 322 من الجزء الأول من طبعة بولاق.
نفيعام 1927 أوقف قييت مشروعه عندما اكتشف و جودعدد ضخم من خطوطات "الخططه وقدر أن إنجاز هذا العمل يتطلب تعاون فريق من المتخصصين.
(1) يقول اين أبي السرور البكرى الذي ترتيسا يسهل منه الكشف لما ريد الطالب.
احصر خطط للقرري: هفرأته أسهب فيه غاية (قطف الأرهار (خ دار الكب رقم 7ه الإسهاب وأطب فيه غاية الإطتاب ولم بوتيه جفرافيا) ورقة اظ).
مخ ۱۹