180

============================================================

تقي الدين المقريزى بابن السراج صنع في هذه الأرض بيتين جانس فيهما بين القرط - وهو التبات الذي ترعاه الدواب - وبين قرط الآذن، ولم أقف عليهما)5). فقلت، (8 ( والفضل 2 للمتقدم4: [الطويل) سقى الله أرضا كلما زرت رؤضها(6 كساها وحلاها بزيته القرط تجلت عروسا والمياء غقودها وفي كل قطر من جوانبها قرط(1 وفيها "خليخ لا يزال يضعف بين خضرتها حتى يصير كما قال الرصافي: [الكامل (10 مازالت الأنحال تأخذه حتى غدا كنؤابة اليجم وقلت في نؤار الكتان على جانبي هذا الخليج: (البسيط] انظر إلى النهر والكتان يرمقه من جانبيه بأجفان لها حدق رأته سيفا عليه للصبا شطب فقابلته بأحداق بها أرق وأصبحت في يد الأرواح تنسجها حتى غدت حلقا من فوقها حلق 15 فقم تزرها ووجه الأفق متضح أو عند صفرته إن كنت تغتبق(2 وأعجبني في ظاهرها "يركة الفيل"()، لأنها دائرة كالبدر، والمناظر (هه) زيادة من النجوم. (4 بولاق: أرضها.

06, d1 112-111 :ان يد: النجوم 25-26، المقريي () الجطط0362-326 15_ ت و عنوه وسن (1 ابن سعيد: النجوم 16، القرزي: 20920011 ,/ه 01222 41 الخطط 1: 367.

(") عن بركة الفيل راجع، المقريوى: الخطط

مخ ۱۸۰