مراجعات
كتاب المراجعات
ژانرونه
عقائد او مذهبونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
ژانرونه
الناس ان الله مولاي، وأنا مولى المؤمنين، وأنا اولى بهم من أنفسهم (1) ، فمن كنت مولاه (2) ، فهذا مولاه يعني عليا اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، ثم قال: يا أيها الناس اني فرطكم، وانكم واردون على الحوض؛ حوض أعرض مما بين بصري الى صنعاء، فيه عدد النجوم قد حان من فضة، واني سائلكم حين تردون علي عن الثقلين، كيف تخلفوني فيهما، الثقل الأكبر كتاب الله عز وجل، سبب طرفه بيد الله تعالى، وطرفه بأيديكم، فاستمسكوا به لا تضلوا ولا تبدلوا، وعترتي أهل بيتي، فانه قد نبأني اللطيف الخبير أنهما لن ينقضيا حتى يردا علي الحوض اه. (3) » (4) .
مخ ۲۹۹