الْعَلَاء بن الْحَضْرَمِيّ
بَعثه إِلَى الْمُنْذر الْعَبْدي ملك الْبَحْرين وَمَعَهُ كتاب ينْطق لذِي الشَّهَادَتَيْنِ بأجور وَلَا أَقُول بأجرين فَقَرَأَ الْكتاب وَأحسن الْخطاب وَأسلم وَصدق وطلة الغى طلق وهجر من لم يسلم من أهل هجر وَظهر بِخلق يقربهُ مِمَّن خلق كل شَيْء بِقدر
(رسل النَّبِي إِلَى الْمُلُوك تجهزوا ... يَدعُونَهُمْ بِدِعَايَةِ الْإِسْلَام)
(فَلِمَنْ أطَاع كَرَامَة وَلمن عصى ... خزي يَدُوم على مدى الْأَيَّام)
خدام النَّبِي ﷺ
أنس بن مَالك وَعبد الله بن مَسْعُود وَأَبُو ذَر الْبَالِغ بصدقه ذرْوَة الْمَقْصُود وَرَبِيعَة بن كَعْب وَعقبَة بن عَامر وأسلع بن شريك