وخروج القائم، وطلوع الشمس من مغربها، ونزول عيسى بن مريم، وخسف بالمشرق، وخسف بجزيرة العرب، ونار تخرج من قعر عدن تسوق الناس إلى المحشر (1).
وقال: يخرج بقزوين رجل اسمه اسم نبي، يسرع الناس إلى طاعته، المشرك والمؤمن، يملأ الجبال خوفا (2).
وقال: طوبى لمن أدرك قائم أهل بيتي وهو معتقده قبل قيامه، يتولى وليه، ويتبرأ من عدوه، ويتولى الأئمة الهادية من قبله، أولئك أكرم خلق الله علي (3).
وقال (عليه السلام): سيأتي قوم من بعدكم، الرجل الواحد منهم له أجر خمسين منكم.
قالوا: يا رسول الله نحن [كنا] (4) معك ببدر وأحد وحنين، ونزل فينا القرآن. قال:
إنكم إن تحملوا ما حملوا لم تصبروا صبرهم (5).
مخ ۴۹