أهل المعرفة والعلم، الذين تطابق ما ذهبوا إليه من المنقول على ما انتهضت به أدلة المعقول، فرسموا البنيان على أسة وأقروه في موضعه، فتلقوا أمر الغيبة من إمام بعد
مخ ۱۴۳
[المدخل]
الفصل الأول في إثبات إمامته ووجوده [وعصمته بالأدلة العقلية]
الفصل الثاني في إثبات ذلك (1) من الكتاب
الفصل السادس في ذكر غيبته والسبب الموجب لتواريه عن شيعته
الفصل السابع في ذكر طول تعميره
الفصل الثامن في [ذكر] رواته ووكلائه
الفصل التاسع في ذكر توقيعاته على يد رسله وأصحابه وعلى يد سفرائه إلى وكلائه