418

منصف

المنصف لابن جني، شرح كتاب التصريف لأبي عثمان المازني

خپرندوی

دار إحياء التراث القديم

شمېره چاپونه

الأولى في ذي الحجة سنة ١٣٧٣هـ

د چاپ کال

أغسطس سنة ١٩٥٤م

جاء مَكْوَزة، ومزيد، وانظر اللسان مادة حب ١-٢٨٤-٦.
١٤٢: ٣- رجاء بن حيوة: هو أبو المقدام رجاء بن حيوة بن جرول الكندي، كان من العلماء، وكان يجالس عمر بن عبد العزيز، وله معه وبحضرته نوادر لطيفة، مبينة في ترجمته في ابن خلكان ١-٣٣٢-٨، وتوفي سنة ١١٢، وكان رأسه أحمر ولحيته بيضاء.
١٤٢: ٣- ثُهلُل: علم لرجل، مَكْوَزة: اسم علم شذ، نحو محبب ورجاء بن حيوة.
١٤٢: ١٤- هو الأعشى الأكبر: ذكر في ١١٣: ١٥.
١٤٢: ١٥- هذا البيت من قصيدة له يمدح بها النبي ﷺ، عدتها أربعة وعشرون بيتا، وهي مشهورة. والشاهد هو البيت التالي للمطلع وهي في ص١٠١ وما بعدها من ديوانه، والخُلَّة: الصداقة، ومعنى الشاهد: لم يكن سهرك عشقا؛ لأنك تناسيت قبل اليوم صداقة مهدد.
١٤٣: ١٢- ولا تُبَلْ: من قولهم: "لا أباليه: لا أكترث له، يقال: لا أبالي ما صنعت مبالاة وبلاء، ولم أبال ولم أبل على القصر" قال الجوهري: "فإذا قالوا: لم أبل، حذفوا الألف تخفيفا لكثرة الاستعمال كما حذفوا الياء من قولهم: "لا أدر" ل ١٨-٩٣-٤ ت.
١٤٤: ٨- إنْفَحل: ذكر في ٣٠: ١، إنزهو: ذكر في ٨٨: ١٦.
١٤٤: ٩- رفضت: جواب لمّا في أول الفقرة.
١٤٤: ١٤- وزيادة: معطوفة على "امتناعهم"، العطوّد: السريع السير، وهو ملحق بالخماسي بتشديد الواو، الكرَوّس، بتشديد الواو: الضخم من كل شيء.
١٤٤: ١٥- اخروَّطَ البعير في سيره: أسرع، اعلوَّطَ البعير: تعلق بعنقه وعلاه.

1 / 420