56

منصف لپاره سړی او وړونکی

المنصف للسارق والمسروق منه

پوهندوی

عمر خليفة بن ادريس

خپرندوی

جامعة قار يونس

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٩٩٤ م

د خپرونکي ځای

بنغازي

ژانرونه

ادب
بلاغت
الشِّعر، ذكر أنَّها من محاسنه، قيل له ما هي، فقال: جَعْلنا السيفَ بين الجيدِ مِنْه ... وبينَ سوادِ لِحْيته عِذارا ومثله قول جاهلي: جَعلتُ يَديَّ وشاحًا لَهُ ... وبعضُ الفوارس لا يعتنِقْ قال إسحاق قوله:) جعلت يديّ وشاحًا له (إشارة بديعة بغير لفظ الاعتناق وهي دالة. ومثل ذلك من كلام المحدثين قول أبي تمام: وإنّي لأرْجُو أن تُقَلَّد نحرَهُ ... قِلادةَ مأثور الذُّباب مُهَنَّدِ

1 / 156