ولقل لي مما جمعت مطية ... في الهام أركبها إذا ما ركبوا
يعني بذلك البلية، وهي الناقة التي تعقل عند قبر صاحبها حتى تبلى، وكان أهل الجاهلية يزعمون أن صاحبها يركبها يوم القيامة، لا يمشى إلى المحشر.
والجمجمة:
البئر التي تحتفر في السبخة.
والوجه:
والجهة: الموضع الذي تتوجه إليه وتقصده.
والجبهة:
منزلة من منازل القمر.
والجبهة: اسم للخيل، ومنه الحديث المرفوع «ليس في الجبهة صدقة».
ومنه قوحل معاوية يوم صفين لأصحابه:
فإن تجمعوا أصدم عليا بجبهة ... تغث عليه كل رطب ويابس
وإني لأرجو خير ما أنا نائل ... وما أنا ملك العراق بآيس.
مخ ۳۱