197

مکتفي په وقف کې

المكتفى في الوقف والابتدا

پوهندوی

محيي الدين عبد الرحمن رمضان

خپرندوی

دار عمار

د ایډیشن شمېره

الأولى ١٤٢٢ هـ

د چاپ کال

٢٠٠١ م

ژانرونه

علوم القرآن
سورة الأحقاف
﴿حم﴾ تام، وقيل: كاف.
﴿العزيز الحكيم﴾ تام. وكذلك عامة فواصلها. ﴿وأجلٍ مسمى﴾ تام. ﴿في السماوات﴾ [كاف] .
﴿بما تفيضون فيه﴾ تام. ورأس الآية أتم.
﴿واستكبرتم﴾ كاف.
﴿ما سبقونا إليه﴾ تام، لأن ما بعده من قول الله تعالى.
(١٣٧) حدثنا محمد بن عبد الله قال: حدثنا أبي قال: حدثنا علي قال: حدثنا أحمد قال: حدثنا يحيى بن سلام قال: لما أسلمت غفارٌ قالت قريش: لو كان هذا خيرًا ما سبقونا إليه. قال الله: ﴿وإذ لم يهتدوا..﴾ الآية.
﴿إمامًا ورحمةً﴾ كاف.
ومن جعل «وبشرى للمحسنين» في موضع رفع بالابتداء والخبر في المجرور وقف على قوله «لينذر الذين ظلموا» . ومن جعله معطوفًا على «الكتاب» أو في موضع نصب بتقدير: ويبشرهم بشرى، لم يقف على «ظلموا» .
﴿للمحسنين﴾ تام.
﴿ووضعته كرهًا﴾ كاف. ومثله ﴿ثلاثون شهرًا﴾ ومثله ﴿في أصحاب الجنة﴾ .
﴿يوعدون﴾ تام. ومثله ﴿تفسقون﴾ ومثله ﴿يفترون﴾ .
وقال نافع والدينوري: ﴿هذا عارضٌ ممطرنا﴾ تام.

1 / 196