============================================================
والفضل وقتثم وششقران، وقيل ان المغيرة بن ششعبة طرح خاتمه في القبر ثم قال : وقع خاتمي ثم نزل وأخذه، فكان يقول : أنا أقرب عهدا برسول الله - صلى الله عليه وسلم - . قليا ذكر ذلك لعلي - رضيالله عنه- قال: كذب المغيرة، قسثم أحدثنا عهدا به والحده أبو طلحة زيد بن سهيل(2)، بلا خلاف * وكان كفنه ثلاثة اثواب منها ثوبان صحاريان نسبة الى صحار وهي قرية باليمن (23) وبثرد حبرة ادرج فيها ادراجا * كذا قال ابن اسحاق وقال غيره: ثلاثة اثواب بيض سحوليتة(24) ، وفترغ من جهازه يوم الثلاثاء ، وضع على سريره وصلى الناس عليه ارسالاء بغير إمام "و21" الرجال ثم النساء ثم الصبيان ودفن ليلة الاربعاء ليلا، فعظمت المصيبة بموته - صلى الله عليه وسلم -وكان المسلمون كالغنم في الليلة المطيرة حتى ولي أبو بكر بعده* ذكر زوجاته صلى الله عليه وسلم : توفي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن تسع، من غير خلاف في ذلك، وهن عائشة وحفصة وأم حبيبة وأم سلية وميمونة وسودة وزينب وجويرية وصفية وأم ولد وهي مارية القبطية، وكان لا يقسم (32) كل هذا مذكور في ميرة ابن حشام المنقول اكثرها من سيرة ابن ااق لراجع طبعة مطبعة الجمالية بمصر سنة 1334 ه = 1914 و فيها الروض الاتف لابى القاسم السميلي "، وفي تاريخ الامم والملوك للطبري "3 : 175 طبعة المطبعة الحسينية" 33) ذكر الثوبين الصحاريين وارد في سيرة ابن هشام الا آن وصف حار لم يرد فيها، ففيه وهم، قال ياقوت في معجم البلدان: * وصحار : بة عمان مما يلى الجيل، وتؤام قصبتها ما يلى الساحل، وحار مدينة طيبة الهواء والخيرات والفواكه 00 4 34) منوبة الى سنحول على وزن قلوب كما في معجم البلدان وورد تيه انها قرية من قرى اليمن تحمل مشها ثياب قطن بيض تدعى "السحولية " وجاء في المصباح المشر ان سحول " القرية على وزن رسول وان ضم السين في التسية غلط
مخ ۶۷