السَّادِس وَالْعشْرُونَ من شعب الايمان الْجِهَاد
لقَوْله تَعَالَى وَجَاهدُوا فِي الله حق جهاده الْحَج ٧٨
وَقَوله تَعَالَى يجاهدون فِي سَبِيل الله وَلَا يخَافُونَ لومة لائم الْمَائِدَة ٥٤
وَقَوله تَعَالَى قَاتلُوا الَّذين يلونكم من الْكفَّار وليجدوا فِيكُم غلظة التَّوْبَة ١٢٣
وَقَوله تَعَالَى يَا أَيهَا النَّبِي حرض الْمُؤمنِينَ على الْقِتَال الانفال ٦٥
وَلِحَدِيث أبي هُرَيْرَة ﵁ فِي الصَّحِيحَيْنِ سُئِلَ رَسُول الله ﷺ أَي الاعمال أفضل قَالَ الايمان بِاللَّه وَرَسُوله فَقيل ثمَّ مَاذَا قَالَ الْجِهَاد فِي سَبِيل الله قيل ثمَّ مَاذَا قَالَ حج مبرور
وَحَدِيث عبد الله بن ابي أوفى ﵄ فِي صَحِيح
1 / 58