============================================================
القسم الاول: مسائل المختصرالمجمعة من بطون الكتب ضع ركبته قبل يديه أو يرفع يديه قبل ركبتيه(،) (2)، لا بأس أن يقرأ المصلي في الركعة الثانية ما قرأه في الأولى إذا مس المغتم الأرض ببعض جبهته؛ أجزأه، وأما إن سجد على كورها، فإن كان كثيفا أعاد في الوقت(5 إن مس أنفه الأرض، وإن كان قدر الطاقة والطاقتين قذر ما يتقي به برد الأرض وحرها؛ لم يعد المريض يبتدي بالجنب الأيمن، فإن لم يستطع فبالأيسر، فإن لم يستطع فعلى ظهره يجعل رجليه إلى القبلة ورأسه إلى الشمال قال مالك: المريض يتربع في قيامه وركوعه، فإذا أراد السجود تهيا للسجود فيسجد على قدر ما يطيق، وكذلك المتنفل قاعدا قال مالك: لايصلي المريض على مخمله المكتوبة، وإن اشتدمرضه وكان بيومي إن كان لا يقدر المريض أن يصلي بالأرض؛ فله أن يصلي في المحمل بعد أن 81-1 يوقف له البعير إلى القبلة قال مالك: لا يتنفل في السفينة إلأ إلى القبلة على كل حال، بخلاف الدابة (1) انظر: التوضيح، لخليل: 359/7.
(2) انظر: التوضيح، لخليل: 369/7.
(3) انظر: النوادر والزيادات، لابن أبي زيد: 185،199/1، والجامع، لابن يونس، لوحة:[48/ب].
(9) انظر: النوادر والزيادات، لابن أبي زيد: 185،189/1، والجامع، لابن يونس، لوحة:[48/ب].
(5) انظر: التبصرة، للخمي، ص: 386.
(6) انظر: الاستذكار، لابن عيدالبر:193/2. .
(3) انظر: النوادر والزيادات، لابن أبي زيد: 249/1، والتبصرة، للخمي، ص : 303، والتوضيح، لخليل: .31511 (8) انظر: النوادر والزيادات، لابن أبي زيد: 249/7..
(9) انظر: النوادر والزيادات، لابن أبي زيد: 252/7، واختصار المدونة، لابن أبي زيد القيرواني (مخطوط المكتبة التيمورية: 18/أ].
مخ ۷۱