============================================================
القسم الثانى: النص المحقق لا يحب لأحد أن يدخل في الطواف إذا تقارب من الفجر ما يخاف ألا يقضي طوافه حتى يطلع الفجر(ن) باب ما جام في الطواف بحح العبحرةالحب يطاف بعد العصر طواف واحد، ثم يؤخر الركوع حتى تغرب الشمس، وبعد الصبح كذلك، ثم يؤخر حتى تطلع الشمس(،، إن صلى الذي يطوف بعد العصر ركعتين بعد المغرب قبل الصلاة، فذلك جائز، و أحبه إلينا أن يؤخرحتى تصلى المغرب(و من أفاض بعد الصبح فلا يخرج حتى يركع في المسجد أو بمكة، فإن لم يركعهما حتى يخرج فلا إعادة عليه إذا لم ينتقض وضوؤه ذلك، فإن انتقض وضوؤه قبل أن يركع فليرجع(" * لا بأس بالطواف الواجب بعد العصر من دخل مكة قبل المغرب فخاف أن تقطع طوافه الصلاة، فلا بأس أن يؤخره من صدر فوجد الناس قد انصرفوا من العصر، فإن خاف ذهاب الوقت فليصل و ليطف، فإن لم يخف فليطف، ويصلي بعد ذلك (5(8) من قامت عليه الصلاة في بعض طوافه فليقطع ويصلي ثم يبني قبل أن يركع(5 (7) (ق: 1/9]، وانظر: البيان والتحصيل: 32/4. .
2) (ق: 9/أ]، وانظر: الموطأ: 369/7، والنوادر والزيادات: 383/2، والبيان والتحصيل: 457/3. .
(3) [ق: 9/أ)، وانظر: الموطأ: 369/1، والنوادر والزيادات:389/2..
(4)[ق:9/أ]، وانظر: النوادروالزيادات:384/2.
(5) (ق:9/أ]، وانظر: النوادر والزيادات: 389/2..
(9) [ق: 9/أ]، وانظر: البيان والتحصيل: 32/4.
(7)(ق: 1/9].
(9)(ز3: 1131].
(5) (ق: 1/9)، وانظر: الموطأ: 369/1.
مخ ۱۵۹