============================================================
خلط بعضه ببعض أو لم يحلط ، بد أن يطبت ، فلا بأس به ، وإنما للكروه ف لاييب المعثق إفا غلا، وهذاكل قول أبى حنيفة رضى لله عنه الذى واه محذ عن أبى يوسف وضى الله عنهما عنه في كتايه الأشربة من للأصول و ه روى مشلم بن عبيد اش رحمه اه(1) أن أبا حنيفة رضى الله عنصه كره يخ الزييب ونقيع البر وقيع التمر، يعنى انا غلا، وأنه لابرى بغير ذلل ن نقيع التين والإجاص() يأما .. وقال أبو يوسف وضى الله عنه فى المعتق التر والزيهب نكرهه ونهى عنه . وقال محمد وضى افه غنه بعد ذلك ما اجكر كثيره فأحب إلى ترك شربه ولا أحرمه ، ، وبه نأخذ . قال محمد
رضى الله بعنه : وأكره نقيع الهين والاجاص ونقيع الهوشاب ونقيح الشهد) تنم : وكفان تمد وضى نفه عه يقول : من صلى وفى ثوبه ما يسكر كثيره أكثرمن مقدار الدرهم أعاد الصلاة ، وبه نأخذ (4) . ومن شري من البيذ فسكر حد فى قولهم جميعا . ثم يختلفون فى السكر الذبى يوجب هذا الحد؛ فأما أبوحنيفا رفى الله غنه لكان يقول : هو الاى لايعقل صاحبه الأرض من السماء ولا الرأة من الرجل . وأما أبو يوسفه رضى الله عنه فروى عنه أصحاب الإملاء أنه قال : بذا كان أكثر كلام صاحبه الاختلاط لد، وبه نأخذ . وقد كان قوله الأول كقول أبى حنيفة رضي الله عنه وهو قول عمد رضى الله عنه . والحد فى قولهم جميعا ثمانون جلدة . وحد المبلوك (1) كان فى الأصل مشام بن عبد الله والصواب منام بن عبهد اله ممنرأ ومو الرازى من ب بدينه اى بسفه وحرن اةعها 2م مفن تذكره دلود الالاى : اجام حر الخحوخ، وفركت بنه بالغلرهمة هو البقرق ر، هاه الجيه، واللرلة خلبه ، والهاء لوجه للأيخ الكاروعون لفعر افربه، : والحوع فى البية فعو وهو غيرآلوجه" وماحووه فى النجديطم منه عووة اموداون الفارعيه . والةأعلم.
(4) وواسنم ضنل بهرسبه.
(4) وفى القيضية مكانه هل أبو جفر وهذا الوجه أجود ، وكذى كال ابن ابعمران يقول
مخ ۲۷۸