وفي أمالي أحمد بن عيسى عليه السلام [العلوم:1/228]، [الرأب:1/460]: وبه قال: حدثنا أحمد بن عيسى، عن محمد، عن أبي الجارود، قال: حدثني أبو جعفر، قال: أخبرني أبي، عن أبيه، أنه قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في غزاة له: فدعا بماء فتوضأ على راحلته، ثم صلى يومي إيماء، فجعل سجوده أخفض من ركوعه.

وفي الجامع الكافي [ج1 ص53]: وقال الحسن عليه السلام: روي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، أنه ربما صلى صلاة الليل في السفر على راحلته، حيثما توجهت به يومي إيماء، يجعل السجود أخفض من الركوع.

وفي الأمالي ايضا [العلوم:1/228]، [الرأب:1/460]: حدثنا أحمد، عن محمد بن بكر، عن أبي الجارود، قال: سمعت أبا جعفر يقول: صلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم على ظهر ناقته أينما توجهت به في التطوع في السفر.

وفيها [العلوم:1/227]، [الرأب:1/460]: وبه عن أحمد بن عيسى، عن محمد بن بكر، عن أبي الجارود، قال: قال أبو جعفر: ربما رأيت أبي يدعو بوضوء، فيتوضأ في محمله، ثم يصلي صلاة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.

وفيها [العلوم:1/253]، [الرأب:1/498]: حدثنا محمد بن جميل، عن مصبح، عن مندل، عن جعفر بن محمد: أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صلى الفريضة في يوم مطير على الدابة.

وفي مجموع زيد بن علي عليهما السلام [ص150]: عن آبائه، عن علي عليهم السلام، قال: إذا كنت في سفينة وكانت تسير، فصل وأنت جالس، وإن كانت واقفة، فصل وأنت قائم.

مخ ۱۹۶