============================================================
35 - اعز الورى بيتا وأشرف عنصرا واطهر عرضا من عميرة مالث 36- بنى لبنى سام منارا سوابه مى آل حام فى الفخار ويافث 37- تتم من عزالسناقب ذروة أبى شأوها أن يستكين لضابث 38 تخره الرحطن من آل هاشمر صفيا نبيا وارثا خير وارث 39- أمسينا على وحى السماء مؤيدا بريح صبا فى الحرب ذات بثابث 4 ورغب على مقدار شهر مسسيره مخالط أخشاء الكمئ المغالث على كل خوان الستريرة ناكث 4 - وأنزل املاك السماء لنصره 42 - وآزره فى كل هيجاء عزة باصحابه الشوس الكماة الممارث 43 - بكل كريم الأصل شهم مهاجر وانصاره الوفين عهد الثكائث 4- هم حفظوا ميثاقة فى حياته وفى موته لم ينقضوا غهد والث 45 - وليا أتى الأحزاب بدد شملهم ريح وجند قاهر للولائث 1 ويوم حنين حسين جاءت هوازن بكل غوى ذى شداة ملابث (35) العميرة: الثوب القوى والنسج. مالث: مطيب: (36) سام وحام ويافث: أبتاء توح عليه السلام، وإليهم تنسب السلالات اليشرية، والعرب من بنى سيام.
(27) تسنم: ارتقى الذروة. شأوها: غايتها وقدرها. يستكين: يخضع ويذل، وفى الأصل بكن) وهو تصحيف- ضابت: قاهر معتد 39) يثايت: عواصف وغبار شديد.
(40) الكمى: المغطى بالدروع . المغالث : شديد القتال.
(41) خوان: مبالغة (خائن). السريرة: الضمير. ناكث: غادر بعهده.
(42) آزره: أعانه ونصره. هيجاء: حرب. الشوس: الكرام. الكماة: جمع كمى، وهو المغطى بالسلاح. الممارث: جمع ممرث، وهو الشديد الصبور على الخصام والقتال.
(43) النكائث: الأمور الجليلة ذات الخطر:(44) والث: معاهد.
(45) بدد شتلهم: فرق جمعهم الولائث: العهود المجرمة بين الأجزاب. يشيرإلى ما أصاب جيوش الأحزاب كما نصت الآية الكريمة:{ يا أيها الذين آمتوا اذكروا نعمة الله عليكم اذ جاء تكم جنود فأرسلنا عليهم ريحا وجنوذا لم تروها} الاحزاب /9: 46) هوزان: قبيلة عربية كبيرة، ويوم حتين يسمى ايضا: يوم هوزان. غوى: ضال. ذى شداة: ذى قوة. ملابث: يلبث فى القتال أمام خصمه ولا يفر، يقول: جاعت هوازن بكل فارس قوى بور على القتال:
مخ ۹۷