323

============================================================

وما ألم وقار الث مب باليمم 20 - تدرعوا الحلم شيانا فتم لهم حتى استقربدار الفضل والكرم 21 - وأحرزوا المجد إرثا عن أب فأب، 22- هر المسمى بأستاء نظمن له عقد الفضائل نظما غير منفصيم كل الأمسين هو المد غو بالقفم 23 - هو السراج المنير الشاهد المقو كادى إلى دين خق واضح اللقم 24- هو البشير النذير المصطفى العلم ال كرام والأول الستباق فى القدم 25 - هو الضتحوك المقفى خاتم الرسل ال 26 وفاتح فتح الله القلوب به والأعين العمى والآذان مين صمم حيم ذو الحلم ماحى الظلم والظلم 27 . والحاشر العاقب المحبوب والرؤف ال والحاكم العادل المبعوث بالحكم 28 - والظاهر الظافر المنصور عسكره 29 - وهو الشفيع الذى تنجى شفاعثه اة أته من جاجم ضرم 30 - وهو المخصص فى القرآن بالخلق ال ظيم أقسم فيه الله بالقلم 3 - وهو الذى أقسم الله العطظيم به فى الحجر أعظم به فى الفخر من قسم (20) تدرعوا الحلم: اتخذوه درعا، كأتهم ليسوه كناية عن ملازمة الحلم لهم.

آلم : نزل. اللمم: الشعر.

(21) إرثا: ميراثا.

(22) منفصم: ميفصل. وجاء هذا البيت فى (1) على النحو التالى: عقد الفضائل منها ائ منقضم ولا يتبين معناه. وما اثبته من النبهانية.

(23) القثم: الجامع لمعانى الخير.

(24) اللقم: وسط الطريق وأراد أن الإسلام دين واضح وضوح وسط الطريق للسائرين (25) جمع في هذا البيت بين وصف النبى بالمقفى، أى المتبع لنن الآنبياء من قبله: ووصفه بالأول السباق فى القدم إشارة إلى قوله عل :ه كنت نبيا وآدم بين الروح والجسد" (كنز العمال، حديث رقم 31917).

(26) جاء عجز هذا البيت فى (؟) هكذا: والاعين العمى والآذان فى صمم وما أثته من النبهانية أقرب لاداء المعتى المقصود.

(28) الظاهر: الغالب، ومثله الظافر.

19) جاحم: مشتعل. ضرم: متقد.

(30) قال عز وجل في سبورة القلم: {وانك لعلي خلق غظيم} الغلم (4 .

(31) وفى الحجر: {لعمرك إنهم تفي مكرتهم يعمهون الحجر /72. وكلمة (لعرك) قسم بحياة النبى

مخ ۳۲۳