301

============================================================

ثعنج الجود إلأ وهومهلول 69- ومد فى الحدب كفيه فلم يرم ال 70- ومد للصحو كفا فائجلى فرقا كاه نمم هيم مجافيل 71- وحذرثه ذراغ الشاة ما وضعت فيها من السم أم النيرب الغول 156ب 72- وفاء من عقد النفاث منطلقا كانه موهف الحدين مصقول 73- هدا وأولاهما صفحا على ظفس ولم يشن حلمه المخمود تعجيل 72- ومن يرد جاهدا خصرا لمفجزه يخصر ولم يتسع فى نظمه قيل 75- إن الرسول لنور لنيس بدركمه نقص المحاق ولا يخفيه تأفيل 76- أمده الله بالا مسلاك مردفة لنصره فلهم فى الخصم تنكيل 77- وبالمهاجرة الاعيان والغرر ال أنصار كل له فى الفضل تخصييل 78- بهم شقوذ الهدى شدت كما بهم عقد الضلالة أضحى وهو مخلول 79_ وخصه بأبى بكر وبالعلم الا سفاروق إذلهما صدق وتعديل مرة اخرى، فالنهل: أول الشرب، والعلل: الشرب مرة أخرى: 19) لم يرم: لم يلبث، كتاية عن الرعة. الستعنجر: الخزير. الجود: السطر. مهلول: سائل بشدة (70) فرتا: قطعا متفرقة. تعم: إيل هيم: عطاش مجافيل: منزعجة مسرعة إلى الماء لشدة شها (21) أم التيرب: أم الشر. القول: بدل من أم النيرب، وأراد بها اليهودية التى دست السم للنبى فى ذراع الشاة .

ز21) فاء: رجع. النفاث: الساحر، وهو لبيد ين الأعصم، وسيق ذكره. مرهف الحدين: سيف رقيق لامع.

(3) أولاهما: تكرم عليهما، والضير لليهودية التى أرادت أغتياله واليهودى الذى سحره.

ا: عفرا. على ظفر: بعد آن قدر عليهما وكان بوسعه آن يقتض منها. لم يشن: لم

74) حصر: يمجز عن بلوغ هذه الغاية. قيل: كلام، يقول إن معجزات النبى غل يصعب حصرها ولا يتسع الكلام لها.

(75) المحاق: إظلام القمر. نأفيل: أفول وغياب.

(-) مردفمة: متتابعة.

(7) السفاجرة: اصحاب البى من المهاجرين: (19) العنم: المشقور. القاروق: لقب عمر بن الخطاب ق تعديل: تسبة إلى العدل، أى يسب الناس العدل إليهم:

مخ ۳۰۱