264

مخصص

المخصص

پوهندوی

خليل إبراهم جفال

خپرندوی

دار إحياء التراث العربي

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١٧هـ ١٩٩٦م

د خپرونکي ځای

بيروت

أَبُو عبيد، رجُل ذُو وَجْهيْن - إِذا لَقِيك بِخلاف مَا فِي قَلْبِه، ابْن دُرَيْد، امْرَأَة شَوَّالةٌ - نَمَّامةٌ وَأنْشد: يَا صاحِ َألْمِمْ بِي على القَتَّالَة لَيْسَتْ بذاتِ نَيْرَبٍ شَوّالة ابْن دُرَيْد، رجُل صَقَّار - نَمَّام، ابْن الْأَعرَابِي، النًّمْلة والنِّمْلة - النَّمِيمة، ابْن دُرَيْد، رجل نَمَّال - ذُو نَمْلة، أَبُو عبيد، الأنْمال - النِّمِيمة وَأنْشد: وَلَا أُزْعِجُ الكَلِمَ المُحْفِظَا تِ للأَقْرَبِينَ وَلَا أُنْمِلُ ابْن الْأَعرَابِي، رجل مِنْمَلٌ ومِنْمال ونَمِلٌ ونامِل - نَمَّام وَقد نَمِلَ ونَمَل يَنْمُلُ نَمْلا وَقد تقدم أَنه الكَذَّاب، ابْن دُرَيْد، رجُلِ بِلَغْنةٌ - يَبَلَّغ الناسَ أحادِيثَ بعضِهم عَن بَعْض، أَبُو عبيد، البُذُر - النَّمامون، ابْن السّكيت، بَسَّ عَقَارِبَه - أَرْسلَ نَمَائِمَة وأَدَاه، صَاحب الْعين، دَبَّت عَقارِبُه - أرسَلَ نمائِمهُ، ابْن السّكيت، النَّسِيَسَة - الإِيكالُ بيْنَ الناسِ، صَاحب الْعين، وَشَيْت بِهِ وَشْيا وِشَايَةً - نَمَمْت والواشِي والْوِشَّاء - النَّمَّام وَأَصله من الوَشْي والرَّقْم، أَبُو عبيد، أَثَوْت بِهِ وأثَيْت - وَشَيْت بِهِ عِنْد السُّلْطان، ابْن دُرَيْد، أَثَا أَثْوا وأَثِيَ أَثْوا وَقَالَ أبَثْت بِهِ عِنْد السُّلْطان - وَشَى بِي وَإنَّهُ لَصَاحِب مَغَلات فِي الناسِ، قَالَ أَبُو عَليّ، قَالَ أَبُو الْعَبَّاس المَغَالَة - النَّمِيمة عِنْد السُّلْطان وَغَيره وَأما الإِشاطَة فَعِنْدَ السُّلْطَان خاصَّةً، ابْن دُرَيْد، بَثَابه يَبْثُو - سَبَعه عِنْد السُّلْطان خاصَّةً، أَبُو زيد، فِي القَوْم نَغَلة وَقد أَنْغَلَهم فُلانٌ - أَي نَمَّ وأَنْغَلَهم حَدِيثا سَمعه، ابْن جنى، أَدْغَلْت بِهِ - وَشَيْت وإنّ فِي صَدْرك علَىِّ لَدَغِلَةً - أَي شَرًّا وَقد تقدم عبيد، المِئْبَرَة - النَّمِيمة، صَاحب الْعين، نَيْرَب الرجُل - سَعَى ونَمَّ ونَيْرَب الكَلِمة ورجلٌ نَيْربٌ وَأنْشد: إِذا النَّيْرَبُ الثَّرْثارُ قَالَ فَأَهَجْرَا والنَّمْش - النَّمِيمة، قَالَ أَبُو عَليّ، نَمَشْت - نَمَمْت وأَصل النَّمْش الْوَشي فَهُوَ على نَحْو قَوْلهم وَشَيْت، ابْن دُرَيْد، مَحَلَّت بِهِ - وَشَيْت، صَاحب الْعين، العِضَهُ والعَضِيهة - النَّمِيمة وَقد تقدم أَنه الكَذِب، ابْن الْأَعرَابِي، عَيْنَ عَلَيْهِ عِنْد السُّلْطان - أَخْبر بمَسَاوِبه شاهِدًا كَانَ أَو غائِبًا، صَاحب الْعين، حَطَب بِهِ يَحْطِبُ وَمِنْه قَوْله تَعَالَى وامْرَأَته حَمَّالةَ الحَطَب وَقيل إِنَّهَا كانَتْ تَحْمِل الشَّوْك فتُلْقِيه على طَرِيق النبيِّ ﷺ، غَيره، المُلاَخاة والِّلخِاء - التَّحْرِيش وَقد لاَخَيْت بِهِ - وشَيْت. ٣ - (الخَسِيس والحَقِير من الرِّجال) غير وَاحِد، رجل خَسيس وخُسَاس، أَبُو عَمْرو، ومَخْسوس وَقوم خِسَاس، ابْن السّكيت، خَسِسْت وخَسَسْت تَخِسُّ خَسَاسةً، غَيره، وخِسَّةً، أَبُو عبيد، أَخْسَسْت - فَعَلْتِ فِعْلا وخَسِيسا وخَسسْتَ فِي نَفْسِك تَخَسُّ خَسَاسة وَقَالُوا أَخَسَّ اللهُ حَظَّه فَهُوَ خَسِيس، قَالَ أَبُو زيد، أصل الخِسَّة القِلَّة والضِّعَة والضَّعَة - ضِدُّ الرِّفْعة وَضُع وَضَاعة وَضَعَةً وضِعَةً فَهُوَ وَضِيع ووَضَعه دَخُوله فِي كَذَا فاتَّضَع ووَضَع قَدْرَه وَمن قَدْره - حطَّ، أَبُو عبيد، القَمَلِيُّ من الرِّجال - الحَقِير الصَّغِير الشَّأْنِ والصُّورةِ مثله والْوَشِيظُ - الخَسِيس وَهُوَ الْوَشِيظَة أَيْضا، ابْن السّكيت، وَيُقَال إِنَّه لوشيظة فيهم والْوَشِيظَة - الشيءُ يُدْخَل فِي الشَّيْئِين ليَشُدَّهما وَذَلِكَ من خَشَب فيَقُول هم دُخَلاءُ فِي القَوْم وَأنْشد:

1 / 296