377

============================================================

اعترافا1). فعاقلة الرجل من يلزمهم أن يعقلوا عنه، يقول : لا يعقلون (1 ول عنه إذا جنى قصدا، ولا إذا كان الجاني عبدا أو المجني عليه ، ولا ما صالح عليه الجاني أو أقر به واغترف.

11 .(2) عنن العنانة(2): السحابة [140] والأغنان : التواحي، والإبل أعنان الشياطين، أي: من نواحيها وعلى أخلاقها، وعن : اغترض، ومنه: ل شركة الينان وهو الشركه في سلعة خاصة عنت فاشترياها مشتركين، ول والعنن : الموث، وأصله الاعتراض، وذو العنان (3) : الفرس .

.(3)-10 و56 عنفو عنفوان المكرع(4)، والشباب: اولهما.

عنو عنوا الأصضوات(5) : اخبسوها، والعاني : الأسير، والتساء عوان (6)، (0(6.

.(5) _- وهو .(7) لر جمع عانية، أي: أسيرة. أتعنى بعنية (7) : هي أخلاط تنقع في أبوال - ي و سن ور الإبل مدة ثم تطلى بها الجربة، وعنيت البعير تعنية: طليته يها.

د ا م). رز عنج عنج ناقته (8): جذبها بالزمام لتقف.

10ا(9) أه الر عنق «المؤذنون أطول أعناقا» (9) أي : أقرب إلى الله تعالى، أو أرفع الناس (1) النهاية 279/3.

النهاية 313/3.

(2) النهاية 313/3.

(3) النهاية 309/3.

(4) النهاية 315/3.

(5) النهاية 314.

(6) النهاية 307/3.

(7) النهاية307/3.

(8) (9) النهاية 310/3.

461

مخ ۴۶۳