349

============================================================

عجر دنح الحجاج مكة معتجو4ا) بعمامة، أي لفها على رأسه، ولم يتلح بها.

(2) . .ا الراعي(7): ما تخملهآ إلى أرباب كاء متعجلا قبل أن عجل وعجالة 6ب گ تضد3).

عدا لا عدوى، ل ولا هامة(4). العذوى: ما يعدي من جرب وغيره.

عدد ما زالت أقلة خيبر ثعادني (5) هو تفاعل من العداد، وهو الشيء الذي ي (5) ار أتيك لوقت الحمى الربع. وقيل: العداد: تيلح وجع (6)11 اللديغ تمت له سنة منذ يوم لدغ. العد(6) : الماء الدائم لا آنقطاع اد سسا ه له، والجمع: أعل*. وحسب عد: قديم.

(القيامة تكون تكاملت العدتان(7)، أي : عده أهل النار وعدة اى الجنة.

(8)أ عدا القوم العدى : الأجانب. وتعدو في الشجر (8) أي: ترعى العذوة، أي : الخلة، وإيل عادية وعواد. السلطان ذو عدوان وبدوان (9)جي: سريع الهلاك.

(1) النهاية 3/185.

(2) النهاية187/3.

(3) من م وج.

(4) النهاية 192/3.

(5) النهاية 189/3.

(6) السابق، والفائق 121/2 .

(7) التهاية 189/3.

(8) النهاية 194/3 في حديث أبي ذر رضي الله عنه «فقربوها إلى الغابة ثصيب من أئلها وتعذو في الشجر» يعني: الإبل.

(9) النهاية 193/3.

433

مخ ۴۳۵