محیط په ژبه کې

الصاحب بن عباد d. 385 AH
90

محیط په ژبه کې

المحيط في اللغة

پوهندوی

محمد حسن آل ياسين

خپرندوی

عالم الكتب

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١٤ هـ - ١٩٩٤ م

د خپرونکي ځای

بيروت

عهج: العَوْهَج: الظَّبْيَة الطَّويلة العُنق، وقيل: التي في حَقْوَيْها خُطَّتانِ سوداوان. والناقة الفَتِيَّة. والنَّعامة. والمرأة الحَسَنَة اللَّوْن. والأعرج (^١١). والحيَّة الطويلة (^١٢). وهو-بَعْدُ-نعتٌ لكل طويل. العين والهاء والضّاد عضه: أعْضَهْتُ: جئتَ بالعَضِيْهَة؛ وهي الإِفْك. وقد عَضَهْتُه: رَمَيْته بالزُّور. وهو أيضًا من كلام الكَهَنَة والسَّحَرَة. والاسم: العَضِيْهة. والعِضَاه: من شَجَر الشَّوْك؛ وهو ما كان له أُرومَةٌ تبقى على الشِّتاء، وفي واحده قيل: عِضَة وعِضَهَة وعِضَاهَة. وأرضٌ عَضِيْهَة: كثيرة العِضاه. وبعيرٌ عَضِهٌ: يشتكي أكْلَه، وعَاضِهٌ: إذا أكَله. العين والهاء والسين هسع: أهمل (^١٣) الخليلُ البابَ أَصلًا. وحكى الخارزنجيّ (^١٤): مَرَّ يَهْسَع: أي يُسْرِع، وبه سُمِّي هَاسِع وهُسَع ابنا

(^١١) في ك: «والأعوج»، ولم يرد هذا المعنى في المعجمات. (^١٢) ويرى الأزهري أن ذلك تصحيف العومج، ونصَّ على أن الخارزنجي هو الذي سقط في هذا الوهم. (^١٣) في الأصلين: «أهمله»، والصواب ما أثبتناه. (^١٤) وورد مثله في المحكم والقاموس وغيرهما.

1 / 109