د متن کتابونو تښتوونکی: لټون د تاریخي ښار ته رسیدو لپاره او د
مهربو كتب تمبكتو: السعي للوصول إلى المدينة التاريخية والسباق من
ژانرونه
أيد حيدرة رواية توريه عن «أسوأ رحلة» له، غير أن رب عمل توريه قال إنه لم يكن مسافرا بمفرده: «كان يوجد أربعة أشخاص مسافرون مع الخزائن»، بحسب حيدرة.
روى حيدرة واقعة الاختطاف بالقرب من نيافونكي. لم أتمكن من التحقق من صحتها من آخرين.
تذكر ديادي وآخرون التجمع في إساكان. أورد زان رايس رقم ثلاثمائة شاحنة صغيرة في تقريره «يوم جاء جهادي أعور إلى تمبكتو». شاهد العيان على هدم خمسة أضرحة أخرى باستخدام «المعاول والمجارف» كان عثمان آغ محمد عثمان من موقع «صحراء ميديا» الإخباري، الذي تحدث إلى قناة «فرنسا 24» التليفزيونية في تقرير بعنوان «في تمبكتو المنعزلة عن العالم، يسود المكر». مطالبات إياد آغ غالي من الحكومة المالية والهجوم التالي على الجنوب مأخوذان من تقارير إعلامية، من بينها تقرير لوران توشار، «مالي: نظرة على معركة كونا الحاسمة»، وتقرير موسى سيديبي، «كيف عايش الناس معركة كونا واحتلال المناطق الشمالية»، علاوة على صفحة «معركة كونا» على
wikipedia.fr .
مخاوف شاميل جيبي بشأن التدخل العسكري أعرب عنها إلى فيفيان والت في تقريرها «من أجل كنوز تمبكتو، لحظة خطر شديد.» مصدر تاريخ الرابع من يناير لزيارة حيدرة ودياكيتي لتوماس شترايدر هو السفارة الألمانية في باماكو؛ إذ أخبرني به شترايدر، القائم بالأعمال السابق. أتيحت محاضرة دياكيتي في جامعة أوريجون، «إجلاء مخطوطات تومبوكتو وحياتها في المنفى: جهد حملة «تي 160 كيه»»، في الثالث عشر من مارس، 2013، على القناة الإعلامية للجامعة وهي متاحة على العنوان التالي:
http://media.uoregon.edu/channel/archives/5647 . الروايات عن لقاء دياكيتي وحيدرة بالهولنديين، وعن تبرعاتهم، مستندة على مقابلة أجريت مع تو تجيوكر والسفير الهولندي، مارتن بروير، وعلى وثائق وزارة الخارجية الهولندية الداخلية. أنا ممتن لكلاس تجيوكر لإرساله لي الصور الفوتوغرافية التي التقطها هو وتو للمخطوطات في باماكو في أواخر يناير 2013. تفاصيل طقوس «الأوتو-دا-في» وحرق النازيين للكتب مأخوذة من كتاب جيه إم ريتشي، «حرق النازيين للكتب». (ج) ثقالة أوراق الملك ليوبولد
ظهرت رواية كونراد «قلب الظلام» لأول مرة على هيئة سلسلة من ثلاثة أجزاء في مجلة «بلاكوود» في عام 1899، وتضمنها كتابه الصادر عام 1902 الذي بعنوان: «الشباب: سردية، وقصتان أخريان». تقدير العشرة ملايين حالة وفاة تحت حكم ليوبولد مستقى من كتاب آدم هوكشيلد «شبح الملك ليوبولد»، الذي يستشهد بلجنة حكومية بلجيكية أنشئت عام 1919 ومصادر أخرى. أقوال جورج إف دبليو هيجل مقتبسة من ترجمة جون سيبري في كتاب «فلسفة التاريخ» (1900).
يوجد خلاف حول الأسباب الدقيقة للتصارع على أفريقيا، لكن الدوافع التي كثيرا ما يشار إليها هي تلك التي ذكرتها، وتشمل الركود الاقتصادي الغربي، والفجوة التكنولوجية، والعنصرية، والأجواء التنافسية الناتجة عن أنشطة ليوبولد، وفرنسا، وأطراف فاعلة أخرى؛ للاطلاع على مزيد من النقاش، انظر إم إي تشامبرلين في كتاب «التصارع على أفريقيا». في «التقسيم الأوروبي لأفريقيا وغزوها: نظرة عامة»، يذكر جي إن أوزويجوي أنه على الرغم من أن مؤتمر برلين لم يوزع أجزاء محددة من أفريقيا على دول معينة، فإنه وضع الإطار القانوني للقيام بذلك. قال: «الحجة القائلة بأن المؤتمر، خلافا للرأي الشائع، لم يقسم أفريقيا، صحيحة فقط بالمعنى الحرفي ... لجميع المقاصد والأغراض، تم بالفعل الاستيلاء على الأراضي في المؤتمر ومسألة التخصيص المستقبلي واضحة ضمنيا في قراراته. وفي الواقع، بحلول عام 1885، كانت الخطوط العريضة للتقسيم النهائي لأفريقيا قد رسمت بالفعل».
ألقيت ملاحظات صامويل بيكر العنصرية في مأدبة لتكريمه في برايتون عام 1874، وأوردتها صحيفة «ذا تايمز»، بينما ملاحظات إيه بي نيوتن مذكورة في عمل إيه أدو بواهين، «أفريقيا تحت السيطرة الاستعمارية 1880-1935».
أسباب رفض بارت من قبل الأكاديمية الملكية للعلوم في برلين يستجليها كتاب ستيف كيمبر، «متاهة من الممالك»، ومقدمة إيه إتش إم كيرك-جرين لكتاب «رحلات بارت في نيجيريا»؛ وكتاب هاينريش شيفرز، «هاينريش بارت: مستكشف في أفريقيا». إن روايتي عن الغزو الفرنسي لأفريقيا مأخوذة على نحو رئيسي من كتاب روبرت ألدريتش، «فرنسا الكبرى»، وكتاب إيه إس كانيا-فورستنر، «غزو غرب السودان». وردت الإشارة إلى نقص كراسي الأستاذية الجامعية في مجال التاريخ الأفريقي على لسان بيكا ماسونين في كتاب «إعادة نظر في نيجرولاند». تفاصيل ما جرى لمخطوطات لويس أرشينار المنهوبة مأخوذة من كتاب نور الدين غالي ومحمد ماهيبو «جرد كتب المكتبة العمرية بسيجو». أيضا يجرد الكتاب محتويات المكتبة، التي كانت تتضمن نسخة من 189 صفحة من «كتاب السودان »؛ ونسخة من 363 صفحة من كتاب أحمد بابا «نيل الابتهاج»؛ وأطروحة مشهورة عن العبودية لنفس المؤلف؛ وشذرات من كتاب «تاريخ الفتاش»؛ والعديد من الرسائل من أحمد البكاي. وتوجد سيرة ذاتية عن أرشينار بقلم ريتشارد روبرتس في كتاب إيمانويل كيه أكيمبونج وهنري لويس جيتس الابن «قاموس أعلام أفريقيا»، المجلد السادس. رواية جوزيف جوفر لإعادة احتلاله للمنطقة موجودة في كتاب «مسيرتي إلى تمبكتو».
ناپیژندل شوی مخ