د متن کتابونو تښتوونکی: لټون د تاریخي ښار ته رسیدو لپاره او د
مهربو كتب تمبكتو: السعي للوصول إلى المدينة التاريخية والسباق من
ژانرونه
لم يعد إدوارد فوجل حيا إلى أوروبا. فقد قتل عام 1856 في وارا، عاصمة مملكة وداي، على يد سلطان تلك المملكة. (د) عملاء سريون
كانت الصلة بين التدمير الثقافي واليونسكو مفهومة جيدا لدى التمبكتيين. قال سانيه شريفي ألفا: «في كل مرة تحدثت فيها اليونسكو عن المخطوطات، كنا نقول لهم: «لا، لا، حقا، لا تتحدثوا عنها؛ لأنكم إن فعلتم، فستكون هذه هي الطريقة التي سيرد بها [الجهاديون]».» ومع ذلك، كانت المنظمة الأممية في موقف صعب، كما أوضحت لي المديرة العامة إيرينا بوكوفا في عام 2016: «أعلم أن ثمة رأيا يقول إنه لا يتعين علينا استفزازهم، وأن علينا استرضاءهم ... [لكن] علينا أن نتحدث عن الأمر.»
يوجد العديد من التقارير الإخبارية المعاصرة عن معركة جاو، وفي ذلك تقرير «شمال مالي: جاو في أيدي الإسلاميين». أما أفضل المصادر لرواية أحداث الدمار في تمبكتو فهي مقاطع الفيديو التي التقطها الصحفيون الذين أطلعوا مسبقا على ما كان سيحدث. يمكن مشاهدة واقعة تحطيم باب مسجد سيدي يحيى في فيلم عثمان آغ محمد عثمان «مالي في ظل نظام الإسلاميين» (موقع صحراء ميديا الإخباري). إن سؤال سندة ولد بوعمامة «ما اليونسكو هذه؟» أورده سيرج دانيال في تقريره الإخباري «هدم الأضرحة في مالي: باماكو تستنكر الغضب المدمر». اقتبس جوليوس كافنديش أقوال حماها في تقريره الإخباري «تدمير تمبكتو: الجهادي الذي ألهم هدم الأضرحة». أيضا كانت محاضر جلسات محاكمة المحكمة الجنائية الدولية لأحمد الفقي المهدي (خاصة «23 أغسطس 2016، قاعة المحاكمات رقم ثمانية، محضر الجلسة»،
https://www.icc-cpi.int/Transcripts/CR2016_05767.PDF ؛ و«24 أغسطس 2016، قاعة المحاكمات رقم ثمانية، محضر الجلسة»،
https://www.icc-cpi.int/Transcripts/CR2016_05772.PDF ) مفيدة في أن أعيد في مخيلتي بناء ما حدث في تلك الأيام.
جمع رد الفعل تجاه هدم الأضرحة من التقارير الإخبارية المعاصرة للأحداث، ومن بينها تقرير «الانفصاليون الماليون مستعدون للعمل على هدم المقابر» و«هدم أضرحة تمبكتو: «جريمة حرب» بحسب المحكمة الجنائية الدولية». تم التأكد من صحة صفحات المذكرة التي كتبها عبد المالك دروكدال بواسطة خبير مكافحة الإرهاب الفرنسي ماتيو جيدير. ظهرت أجزاء منها في تقرير روكميني كاليماشي «في تمبكتو، القاعدة تترك وراءها بيانا»، وتقرير جان-لوي لو توزيه، «خارطة طريق تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي في مالي»، بينما نشرت الوثيقة الكاملة المكونة من ثمانين صفحة في تقرير نيكولا تشامبو، «مشروع زعيم تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي بشأن مالي». يتضمن بحث جيدير «رسائل تمبكتو: رؤى جديدة حول تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي» تحليلا لتفاصيل العلاقة المتوترة بين دروكدال وبلمختار.
وبحسب حيدرة، رافقه معيجا وإسماعيل إلى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، حيث التقوا بأمين عام الوزارة، والمستشار المسئول عن معهد أحمد بابا، والمدير الوطني للتعليم العالي.
لم يرغب حيدرة في ذكر اسم الصديق الذي دفع ثمن تذكرته إلى جنيف، أو أسماء معارفه الآخرين الذين التقى بهم هناك.
حكيت لي رواية إنقاذ معهد أحمد بابا بالأساس من قبل القاضي معيجا، وبويا حيدرة، وحسيني تراوري، ومحمد دياكيتي، وعبد القادر حيدرة. توافقت رواياتهم المنفردة في معظم الجوانب المهمة. أكد إدريسا دياكيتي، الموظف الحكومي المسئول عن معهد أحمد بابا في هذا الوقت، «حفل الكوكتيل الصغير» الذي عرض فيه على رجال الوزارة المخطوطات التي أجليت. كان الوزير المسئول عن المعهد في هذا الوقت، الذي وبخ معيجا على نقل المخطوطات دون إذن، هو هارونا كانتيه.
الأقوال المقتبسة من جمعة الماجد استحضرها عبد القادر حيدرة من ذاكرته، مع أن مركز جمعة الماجد أكد مساهمته في عملية الإجلاء. (2-3) التحرير (أ) حياة العلماء
ناپیژندل شوی مخ