77

محله

ژانرونه

============================================================

رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين) (41)، معناه : ولكنه رسول الله .

ومثله: {وما كان هذا القرآن أن يفترى من دون الله ولكن تضديق الدي بين يديه}(42)، ومن قرأ بالنصب أراد : ولكن كان رسول الله، ولكن كان تصديق الذي بين يديه(3،).

[رجزا وأما قول الشاعر: (305) يا ليت أيام الصبا رواجعا(44) فإنه يريد: كانت رواجع (45). وقال مالك بن حريم الهمداني: [طويل] (306) فإن يك غتا أؤ سمينا فإنني سأجعل عينيه لنفيه مقنعا(6)) فحذف الإشباع من الهاء في "انفسه" .

[كامل] وقال آخر: (41) الاحزاب 40:33.

قرأ الجمهور وولكن رسول بتخفيف لكن ونصب هرسول" . وقرأ زيد بن علي وابن ابي عبلة بالتخفيف ورفع رسول هوخاتم".

(انظر البحر المحيط 7: 236).

(42) يونس10: 37.

قرأ الجمهور "تصديق" بالنصب، وقرأ عيسى بن عمر "تصديق" بالرفع.

(انظر البحر المحيط*: 175].

(43) ليس في ق: ومن قرأ... بين يديه.

44) هذا من الخمسين: وقد أتشده سيبويه 1: 284 وابن السراج في الأصول 1: 301 وهو في مغني اللبيب 285 وخزانة الأدب : 390.

45) ص: فإنه يريد "كانت رواجعاه.

(46) قائل البيت هو مالك بن خريم، بالحاء المهملة شاعر جاهلي من لصوص همدان انظر البيت في الأصمعيات 97.

وهو من شواهد سيبويه 10:1 والمقتضب 1: 38 و 266 والانصاف 17ه .

191

مخ ۱۹۱