هغه دی چې تغي: د ګلګمش محاکمه: په لسو نندارتونونو کې
هو الذي طغى: محاكمة جلجاميش: في عشر لوحات درامية
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
هغه دی چې تغي: د ګلګمش محاکمه: په لسو نندارتونونو کې
عبد الغفار مکاويهو الذي طغى: محاكمة جلجاميش: في عشر لوحات درامية
ژانرونه
أين أنت يا صديقي؟ لماذا لم أرك مع أصحاب الحرف وصناع السلاح؟ ليتك أبصرت الذهول في عيونهم! ليتك شاهدت الإعجاب بجلجاميش! ماذا بك؟ ولماذا تجلس وحدك على هذا الحجر؟ تسمع عشتار وعاهراتها؟ (يضحك)
هل أوحشك نعيق البوم والغربان؟ تعال! تعال! ماذا أسمع؟ هل تتأوه معهن في يوم نحتفل فيه بالنصر؟ بعد قليل يطوف موكبنا بالشوارع والأسواق. تنطلق الحناجر بالهتاف والغناء. هيا نمض إلى شواطئ الفرات. هنالك نغتسل ونمسح عن أجسامنا تراب المعركة، وتغسل أذنيك كذلك من نواح عشتار والعاهرات! هيا هيا هيا! (على شاطئ الفرات. البطلان يغسلان أيديهما من دماء الثور السماوي. إنكيدو يتحسس جرحه في صمت، بينما يتأمل جلجاميش صورته في الماء.)
جلجاميش (فيما يشبه الغناء) :
هو الذي رأى.
هو الذي انتصر.
هو الذي مضى
يواجه الخطر.
إنكيدو (يغسل يديه ويتأوه) :
آه !
جلجاميش (مواصلا الغناء) :
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۴۱۷ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ