مغالطات لغوية: د درېیمې لارې ته نوی فصیح

عادل مصطفی d. 1450 AH
85

مغالطات لغوية: د درېیمې لارې ته نوی فصیح

مغالطات لغوية: الطريق الثالث إلى فصحى جديدة

ژانرونه

.

ويؤثر القياس أيضا في تراكيب الجمل، فالنمط «فاعل - فعل - مفعول» في اللغة الأنجلوسكسونية كان ينطبق على العبارات الرئيسية فحسب بينما كان المفعول يسبق الفاعل في العبارات الفرعية أو التابعة، أما في الإنجليزية الحديثة فكلا الصنفين من العبارة يتخذ نفس النظام (فاعل - فعل - مفعول).

ليس من شأن القياس أن يخلق أنماطا نحوية جديدة، إنما هو، ببساطة، يوسع نطاق نمط قائم بالفعل في اللغة، ثمة عمليات أخرى غير القياس تضطلع بدور أكثر جذرية فتخلق أنماطا جديدة وتطمس أنماطا قديمة، من ذلك أن العلاقة بين الفاعل والفعل في اللاتينية كانت تتمثل في نهايات إعرابية، ولم يكن لترتيب عناصر الجملة أهمية تذكر، أما في اللغات الرومانية الاشتقاق

Romance Language

فمثل هذه العلاقات تتمثل في ترتيب الكلمات، وفي اللغات الهندوأوروبية المبكرة كانت هناك ثلاث صيغ للجنوسة النحوية: المذكر

Masculine

والمؤنث

Feminine

والمحايد

Neuter ، وقد بقيت القسمة الثلاثية في الألمانية واليونانية، واختزلت إلى اثنتين في السويدية (عام، ومحايد)، والفرنسية (مذكر، ومؤنث)، وتلاشت تماما في الإنجليزية.

ناپیژندل شوی مخ