سراحين، وسراحٌ، وقال الكرنبائي: التتفُل: جرو الثعلب، والأنثى تتفُلة؛ فعلى هذه الرواية الأنثى مبنيةٌ على لفظ الذكر، والروايةُ الأولى روايةُ أبي عُبيد عن اليزيدي.
و"الثعلب" يقع على المذكر والمؤنث. يقال: ثعلبٌ ذكرٌ، وثعلبُ أُنثى، فإذا أرادوا الاسم الذي لا يكون إلا للمذكر قالوا: ثُعلبان، كما أن الأفعى والعقرب والضبُع يقعن على المذكر والمؤنث، فإذا أرادوا ما لا يكون إلا مذكرًا قالوا: "أُفعُوان" و"عُقربانٌ"، و"ضِبْعانٌ". قال الشاعر في الثعلبان:
1 / 85